/
/
/
اليوم الجمعه
وليلة البارحه كنت مجهد و مخنوق رغم فرحة الوطن
ليلة البارحه كانت خضراء وشهدت أحاسيسي لحظة من الفراق لبعض الزملاء جاء تعينهم خارج المنطقه وما علينا إلا تكريمهم والوقوف معهم بجلسه قمريه من وجبة دسمه
فلم أشعر بنفسي رغم التعب والسهر
عودة للبيت
فأحتضنت فراش لم يقوى على إحتضان عمق الفراق في قلبي
وبدأت رحلة النوم أمارس حلم بلون الورد
علني أبتسم به قليلا ً
وأحاسيسي تعلم بأن هناك من ينتظر هذه الكلمات
فهذه لكم
ودمتم بالسعادة
/
/
/