مشاركة: بين الأسطورة (ماجد عبدالله ) و الكابتن ( نور ) كما بين الثرى والثُريا
وفي الجهة المقابلة
يأتي محمد نور ويقذف بكل المُثُل والأخلاق الرياضية عرض الحائط ويسجل هدفاً غير أخلاقي مع سبق
الإصرار والترصد حيث لاحظ تقدم الحارس وطلب الكرة وأرسلها( قويةً)داخل الشباكـ هدفا قانونياً غير
أنه أصاب الأخلاق الرياضية في مقتل
وفي الأخير يقول لم أكن لأقصد !!!!
الذي لا يقصد يانور يرجع الكرة أرضية خفيفة أو يخرجها إلى الآوت كما جرت العادة
لقد سجل نور هدفاً ولكنه خسر أهدافاً كثيرة أهم منها بكثير أهمها الأخلاق الرياضية ومحبة غير
الأتحاديين والذين تذمروا من تصرف نور الأرعن على إختلاف ميولهم
لم يخطئ أميرنا المحبوب ( كحيلان ) حينما طالب بإعادة نور إلى المدرسة وتعليمه الأخلاق من جديد
وأنا أقول ل (نور) إن كان قطار التعليم فاتكـ فليتكـ تتعلم من تاريخ ومدرسة الفذ ( ماجد عبدالله )
منقول
لا حول ولا قوة إلا بالله
نحن نعلم اكيد أنه لا مقارنة بين ماجد ونور من حيش المهارة ومن حيث الأخلاق
لكن الكل يعلم ان نور لم يقصد والغلط يتحمله حارسكم المنتهي حتى الهدف الاول غلطه
لكن طول عمركم كذا يالنصراوين ........
|