رد: أَبْجَدِيَةُ الْحُلُمْ ..
... أ ...
أنَامُ عَلى وِسَادة مِنْ سَمَاء..
لا أَكُف عَنْ الأحْلام وَتَخيُّل الهَارِبين عَنْ وَطِنِي قَدْ عَادُوا بِحب أَكْبر ..
أحْلامِي قِطَعٌ ثَمِينة لـا أَبِيعُهَا بِثَمْنٍ بَخْسٍ فِي مَزَاد..
وَمَشَاعِري التِّي أُمْلِيهَا عَليْك يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيء لَوْ لَم تَمْسَسْه نَار.
|