[قيتارة ألم]

جزاك الله خييير موضوع جدا جميييل لكن بضيف نقطه ( اي وحده جاها رسوب او درجه واطيه واهي واثقه انها حلت ترى ماجاكم هذا الشيء إلا ابتلاء من ربي يبي يعرف انتو تصبرو او لا تسبو اولا انتو قد ايمانكم اولا ) قال تعالى: (( ما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفوا عن كثير )) قولو اقل شيء ( إنا لله وانا إليه راجعون ) او لاحول ولا قوة إلا بالله كرروها وفي شيء احب اذكركم بيه هو هذا >>> (.. ان الله اذا أحب قوما" ابتلاهم ..) والمعنى او التفسير ((أشد الناس بلاءً الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل يبتلى الرجل على قدر دينه فإن كان في دينه صلابة اشتد بلاؤه وإن كان في دينه رقة ابتلي على قدر دينه فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وما عليه خطيئة )) صدق الرسول الاكرم ,عليه الصلاه والسلام اذا الله احب قوما ابتلاهم ليكشف مدى قوة صبرهم وايمانهم (( الاهم )) ففي الحديث الصحيح : "إنَّ عِظم الجزاء من عظم البلاء،وإنَّ الله عز وجل إذا أحب قوماً ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا ، ومن سخط فله السخط" إنَّ ابتلاء المؤمن كالدواء له، يستخرج منه الأدواء التي لو بقيت فيه لأهلكته أو نقصت ثوابه وأنزلت درجته، فيستخرج الابتلاء والامتحان منه تلك الأدواء، ويستعد به إلى تمام الأجر وعلو المنزلة …"