[نــورهـ]

بِسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم




الْسَّلام عَلَيْكُم و رَحْمَة الْلَّه و بَرَكـــاتِه




بَعْد جَهْد تـــــــــــــرَم كَامِل .. بَعْد سَهِر الْطُّلاب و الْمُجْتَهِدِيْن





وَحَان الْآَن وَقْت حَصَاد الْثِّمَار و رُؤْيَة ثَمَرَة الْتَّعَب و الْجِد و الِاجْتِهَاد و الْتَّحْصِيْل الُمَسْتَمِر طـــــــوَال الْتِرِم


و حَان وَقْت تُسَلِّم شَهَادَات الْتَّفَوُّق و التَّقْدِيْر لِلنَّاجِحِين و أُهَنِّي جَمِيْع الْنَّاجِحِين و الْنَّاجِحَات فِي الْمُنْتَدَى و عُقْبَال نَجَاح الْاخِرَة بِإِذْن الْلَّه

لِذَلِك سَنَحْتَفِل هُنَا فِي مُنْتَدَانَا الْغَالِي عَلَى قُلَوَبِنَا جَمِيْعَا مُنْتَدَى جَامِعَة الْمَلِك عَبْدُالْعَزِيْزبِالْنَّجَاح و الْتَخَرُج
وَأَدْعُو فِيْهَا مُدِيْر و مُشْرِفِيْن و مُرَاقِبِيْن الْمُنْتَدَى و أَعُضـــاء الْمُنْتَدَى لِنَحْتَفِل جَمِيْعا







و الّآن تُفَضلووووووُوَوا للإِحْتِفَال .......









































وَالْآن أَقْدِم لَكُم هَدَايَا بَسِيْطَة فِي حَقِّكُم لمُدِيرَنا و مُشْرِفِيْن و مُرَاقِبِيْن الْمُنْتَدَى و لَيِّتَها كَانَت حَقِّيقِيَّة الاهَدَاء









وَهَذِه هَدَايَا بَسِيْطَة أُقَدِّمُهَا لَكُم أُخْوَانِي الْطُّلاب و الْطَّالِبَات
















و إِن شَاء الْلَّه تَكُوْن فَرْحَتِنَا الْكُبْرَى هِي الْفَوْز بِالْجَنَان

أَتَمَنَّى لَكُم إِجــــــــــــــــــازَة سَعِيْدَة فِي رِضَى الْرَّحْمَن




أَخِيِرَا سَامِحُوْنِي عَلَى الْتَّقْصِير و هَذَا جَهْد بَسِيْط مِنِّي و أَتَمَنَّى أَن يَنَال عَلَى إِعّجَابُكُم و رِضَاكُم و بِإِذْن الْلَّه نَلْتَقِي فِي الْجِنَان
مُلَاحَظَة: لَا أُبِيْح اي احَد يَنْقُل الْمَوْضُوْع و قَد نَزَلْتَه فِي مُنْتَدَيَات اخْرَى



أُخَتُكُم

د.نــــــــــــــوَرَهـ