[bint aboha]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاقدة أبوها ياريت تتأكدي من عدد المنتسبين فقط للإخوان المسلمين قبل أن تزعمي هذا الزعم عزيزتي بنت أبوها, أقول لك (المنتسبين فقط) وليس كل المؤيديين والمحبين! أيضاً ألاحظ أن لديك فكرة مغلوطة عنهم ربما استقيتيها من وسائل الإعلام المضللة, لذا أنصحك بموسوعة المذاهب المعاصرة التي نشرتها الندوة العالمية للشباب الإسلامي لتعلمي مبدأ الحزب وأهدافه ومنهجه و التي وصفها الكاتب بأنها أقرب ماتكون لدعوة الشيخ محمد بن عبدالوهاب!!!

انا اعرف الأخوان المسلمون كاااااااااانوا ذو دعوه نافذه وصحيحه لكن للأسف

ازداد قهر اليهود فأرسلوا لهم أشخاص يدعون الإيمان وتخللت بينهم وهزت كيانهم

فأصبحوا صوفييين هذا اللي اعرفه ولا انا كنت اقول الأخوان المسلمون يرفعوا

راس مصر فوق لكن للأسف ايام الشيخ حسن البنا كااااااانوا صالحين وشوفي هذه

الفتوى للشيخ ابن باز رحمه الله

http://www.binbaz.org.sa/mat/21342


س28 : سماحة الشيخ حركة ( الإخوان المسلمين ) دخلت المملكة منذ فترة وأصبح لها نشاط واضح بين طلبة العلم ، ما رأيكم في هذه الحركة؟ وما مدى توافقها مع منهج السنة والجماعة؟
ج28 : حركة الإخوان المسلمين ينتقدها خواص أهل العلم؛ لأنه ليس عندهم نشاط في الدعوة إلى توحيد الله إنكار الشرك وإنكار البدع ، لهم أساليب خاصة ينقصها عدم النشاط في الدعوة إلى الله ، وعدم التوجيه إلى العقيدة الصحيحة التي عليها أهل السنة والجماعة . فينبغي للإخوان المسلمين أن تكون عندهم عناية بالدعوة السلفية ، الدعوة إلى توحيد الله ، وإنكار عبادة القبور والتعلق بالأموات والاستغاثة بأهل القبور كالحسين أو الحسن أو البدوي ، أو ما أشبه ذلك ، يجب أن يكون عندهم عناية بهذا الأصل الأصيل ، بمعنى لا إله إلا الله ، التي هي أصل الدين ، وأول ما دعا إليه النبي صلى الله عليه وسلم في مكة دعا إلى توحيد الله ، إلى معنى لا إله إلا الله ، فكثير من أهل العلم ينتقدون على الإخوان المسلمين هذا الأمر ، أي : عدم النشاط في الدعوة إلى توحيد الله ، والإخلاص له ، وإنكار ما أحدثه الجهال من التعلق بالأموات والاستغاثة بهم ، والنذر لهم والذبح لهم ، الذي هو الشرك الأكبر ، وكذلك ينتقدون عليهم عدم العناية بالسنة : تتبع السنة ، والعناية بالحديث الشريف ، وما كان عليه سلف الأمة في أحكامهم الشرعية ، وهناك أشياء كثيرة أسمع الكثير من الإخوان ينتقدونهم فيها ، ونسأل الله أن يوفقهم ويعينهم ويصلح أحوالهم .