قصة العشر سنين لاتنتهي في عشرة أيام
إنها قصة عجزت الأحرف عن وضع عنوان لها
ولكن دائما لله حكمه في تصريفه لأمورنا
وما علينا إلا الرضا بما قضى
|
أوووووووووف لا تقولي إنك في صف أول (ألم)........
ممكن متفائل وسعيد .... والحمد لله أنا كذلك ... لكن مرت أيام.....
ضاعت بها البسمه..... وطافت بها الأحزان..... لترسل الأماني إلى مقابر الهموم... وإشتدت وطأة التشتت ..... وعلى مدار العام.... لابسمه ولا همسة ولا هدف كادت تزيغ الأرض من تحت قدمي حتى كرهت نفسي اللتي بين جنبي....
ولمدة ثماني سنوات على التوالي....
عندما أتى الفرج كانت عشرة أيام أكثر بكثير مما أحتاجه لأعود للحياه
والنعمه الأكبر بعد ثماني سنوات أني عرفت يقيناً ما معنى أن تكون حراً من كل شيء.
حكمتي الآن...
لا تتعلق بشيء لايمكنك التخلي عنه خلال 30 ثانيه.