الوَدَآعُ وَ اللِّقَآءُ كَـ مُفْتَرَقِ الطُّرقْ !
أَوْ كَـ خَطَّآنِ مُتَوَآزِيَآنِ لـآ يَلْتَقِيَآنِ أَبَدَآ !
،
الـآّ بِ مَشِيْئَةِ القَدَرْ ~
وَ مَعَ كُلِّ لِقَآءْ <~ تَتَسَآقَطُ دُمُوعَ الوَدَآعْ .،
وَ مَآ نَلْبَثُ إلَّـآ أَنْ نُعَآنِيْ مِنْ جَدِيدْ !
.
.
.
أَسْمَحِيلِيْ فَـ الـأَحْرُفُ عَصَتْنِيْ هُنَآ ~
وَ أَعْجَبَنِيْ مَآ تَذَوَّقْتُهـْ .،
وَآصِلِيْ عَزِيزَتِيْ ~