[الحاكمة]

شكك حسن ميرة نائب مدير ادارة التحليل و التوقعات في الرئاسة العامة للارصاد وحماية البيئة الشائعات التي انتشرت بين الناس وما تداولته المواقع الاليكترونية بشأن هطول أمطار على مدينة جدة في الأول من شهر مارس المقبل . وقال: إنه من خلال دراسة السجلات المناخية على مدينة جدة (سبحان الله كل شي بيد الله إلا سجلات الارصاد صادقه بيد يلي كتبها ما تتغيراستغفر الله) يتضح أن شدة و فترة هطول الأمطار على المدينة تكون في شهري نوفمبر و ديسمبر(ليش ما حذرتم من مطر يوم الاربعاء العام وهاذي السنه؟) ، و أن الفترة المتبقية من فصل الشتاء التي تنتهي في 23 من شهر مارس المقبل تخفّ فيه شدة و هطول الأمطار(كمان في اوقات لهطول الامطار في السجل ما تتغير) ، في حين تظل التقلبات الجوية و التباين في درجات الحرارة و شدة الرياح و هطول الأمطار موجوة في عين الاعتبار .
وأشار إلى أن الرئاسة العامة للارصاد مستمرة في الآلية المعتمدة، حيث تقوم بمراقبة الظواهر الجوية على مدار الساعة و إصدار التوقعات في حينه ، و حتى الآن لم تسجل الرئاسة أي تحركات جوية غير طبيعية(روسيه وهي بعيده عنا سجلت وانتم يلي في نفس المدينه باقي تنتضروالسجل يسمح ) . وقال: إن الطقس مستقر.
وذكر أن الرئاسة تأخذ جميع المؤشرات التي تصدرها المراكز المعتمدة من منظمة الأرصاد العالمية و تقوم بتحليلها و دراستها و تصدر التنبيهات في حينه . من جهة أخرى توقّع الدكتور منصور المزروعي رئيس قسم الأرصاد والمشرف على مركز التميز لأبحاث التغيّر المناخي بجامعة الملك عبدالعزيز أن يؤثر خلال اليومين القادمين المنخفض الجوي المتواجد حاليا على حوض البحر الأبيض المتوسط على المناطق الشمالية من المملكة والأجزاء الشمالية للمنطقة الوسطى وذكر أنه لازال من المبكر التنبؤ الدقيق لهذه الحالة وأن الأيام القادمة سوف توضح بإذن الله نتعالى ملامح هذه الحالة ( متى ان شاء الله في يوم المطر يثبت) .

إذا جاء مطر ومات كم واحد ويغرق كم بيت يقولون حذرنا يا شيخ خيط بغير مسله.


هاذا الخبر من صحيفة اليوم أما التعليقات فيها من قلبي المجروح على جده(قالو ام الرخا والشده) .