رد: ما بين عافية صديقي وحميدان التركي وريموند ديفز .. إثباتات للجم الناعقين بحمد أمري
لاحول ولاقوة الا بالله ..
عار واي عار نعيش به , كثرت خيانة الباكستانيين والأفغان لبعضهم وللمسلمين فقد سلموا المجاهدين لأمركا باثمان بخسه ..!
لعنة الله على أمريكا ومن عاونها من حكام البلدان الأسلامية والعربية ..
قصة الدكتوره ساميه الميمني السعوديه شبيهه لقصة عافية صديقتي ..
شكرا لك ..

((وقف عمر يخطب الناس وعليه ثوب طويل فقال: أيها الناس اسمعوا وعوا. فقال سلمان الفارسي: والله لا نسمع ولا نعي. فقال عمر: ولِمَ يا سلمان؟ قال تلبس ثوبين وتُلبسنا ثوبا. فقال عمر لابنه عبد الله: يا عبد الله قم أجب سلمان. فقال عبد الله: إنّ أبي رجل طويل فأخذ ثوبي الذي هو قسمي مع المسلمين ووصله بثوبه. فقال سلمان: الآن قل يا أمير المؤمنين نسمع وأمر نُطع))
|
|