,
تَعِبَتْ أُسُوْلِفْ لِكُ وَانَا مَا تَكَلَّمْتُ
أَسَكَّـتَ أَنَا وَأْتِـرّكَ عُيُوْنِيْ تَكَلَّمَ
لَاتُفْهَم احْسَاسِيِ وَلَا تَفْهَمُ الْصَّمْتِ
مْـدَرِّيَ وَشْ أُسَوِّي عَلَشَانْ تَفِـهُمْ
وُدِّيّ أَقُوْلُ فِـ يَوْمَ كَمْ فِيْكَ أَنَا هِمْتُ.!
.َكِنِّيْ خَايـفً,’ خَايـفَ أَقْـوَلَ وَأَنْــدَمَّ
كُلِّ مَا بَغَيْتُ أَقْـوَلَ أُحِبُّكِ تَلَعْثَمَتْ
حَتَّىَ وَأَنْـا أَحْلَمَ فِيْكَ كُنْتُ أَتَلْعَثُـمْ
كَمْ ضِقْتَ مِنْكَ وَكَمْ عَشَانِكَ تَبَسَّمَتْ.!
الْلَّهَ هُوَ الَّلِيْ بِـسّ فِيْ حَالَيَ أَعْلَـمْ
أُحِبُّكِ لِحَالِــيُ وَلَا يَــوَمَ عَلِمْتُ
إِحَسَّاسْ أَحَسَّ الْمَـوَتَ مْنَ طَعْمُهُ أَرْحَمَ
لَوْ بِـسَ تَدْرِيْ كَيْفَ أُحِبُّـكُ تَأْلُـمُتَّ
عَنْ كُلِّ لَحْظَةٍ مِنْكَ كُنْتُ أَتْـأُلّـمْ
تَعِبَتْ أُسُوْلِفْ لِكُ .. وَأَنَا مَا تَكَلَّمْتُ
يَارَبْ تَفِـهُمْ بِسُ ..يَارَبْ تَفِهَـمْ
فهد المسآعد