علمت أن المقال لـ طآريق الحميد قبل ان أشاهد الرآبط,
مقالآته هو و عبد الرحمن الرآشد تفائلية و تطمينيه
على كلاً,,
أمريكا تمر بأزمه ماليه و قد خسرت المليارات في حروبها الحاليه و لن يكون على سلم أولوياتها السلام العربي الإسرائيلي
ولآ الحوارات الغير مباشرة مع دول المنطقه و أكبر مثال حالي ,عدم ردها على الإستنكار السوري للضربة الأمريكية
على قائمة الأولويات الأمريكية , الإصلاح الداخلي و الأزمة المالية...
بالنظر لمنطقة الخليج, أمريكا لن تدخل في مواجهة مباشرة مع إيران على الأقل في السنوات الثلاث القادمة
لذا بااراك أوباما رجل مختلف, وقد ينظر للأمر من زاوية أخرى , لما يقف في صف السعوديه وهو قادر على تحريك إيران في صفه ...!
من المحتمل أن يعطي لإيران دورها الذي تطلبة ...شرطي المنطقه, وبهذا يضمن إمدادات النفط وإستتباب الأمن في العراق
برعاية إيرانية وخفق من التوترات بشكل عام.
اما عن السعوديه فهي دوله مسالمه ولن تحارب من أجل دور أكبر, وإن خفت نجمها فإدارتها تجعل من الحكم أمر أساسي
و البقية في نظرها تبقى ثنويات .
و بالنظر للزيارة التبشرية والدعائية للرئيس غوردن براون
فهيَّ مجرد زياره تسوليه بالأساس.
تماماً كزيارات علي عبدالله صالح&حسني مبارك&عبدالله الثاني
مرشح حزب الخضر (؛