من أُفضِل,,,
بدأت القصه من داخل حافلة ركاب
رفضت روزا باركر أ تتخلى عن مقعدها للرجل الأبيض
على الرغم تهديده لها هو و سائق الحافلة بأن سيستدعون لها الشرطة إن لم تتخلى عن مقعدها
رفضت أن تتنازل عن مقعدها و أصرت على حقها في ركوب الحافلة
فهي حسب رأيها إستقلت الحافلة للذهاب إلى البيت
لكنها كانت فعلاً مخالفة للقوانين فالحافلات في تلك الفترة كانت لا تسمح بركوب الزنوج و إن سمحت لهم فمكانهم في المقاعد الخلفيه
أصرت روزا على خلق المشاكل و أقتيدت إلى مركز الشرطة و لم تخرج سوى بعد دفع الكفالة 100 دولار
و كانت الشرارة التي بدأت بها حركة الحقوق المدنية ,كل هذا حدث في 1955
بعدها جاء دور كلاً من مارتن لوثر كينج و مالكولم إكس ليقودا النضال