رد: أرجوكم لاأسمح لأي أحد أن يتكلم على جامعتي
الله المستعان
لفت بي الذاكرة بالأربع سنين الي درستها بكلية التربية التي أصبحت تابعة لجامعة الملك عبدالعزيز بعد إنضمامي بسنة
يعني الحين جامعتنا مافي مثلها و الخطأ من الطلاب ؟!
طبعاً أنا ضد إساءة الأدب عند التعبير و المطالبة و الحديث عن مشاكلنا
لكن إننا نقول جامعتنا ما قصرت و جامعتنا و جامعتنا ....... هذا الي مستحيل
نضحك على من مثلاً ؟؟
درست في الكلية بمبناها القديم 3 سنوات >> مريت على خمس مباني حكومية خلال دراستي من الإبتدائي للثانوي كلها كانت أفضل مليون مرة من المكان الذي لا يصح أبداً أن يطلق عليه ( جامعة الملك عبدالعزيز - كلية التربية )
أصلاً مكان غير مؤهل للدراسة و لا حتى لتربية دجاج فيه و من درس هناك يعرف ما أعني
أما الكلية بمبناها الجديد فرائع جداً و لا أنكر
النقطة الأخرى الدكاترة و الأساتذة و هذا موضوع يطول شرحه
فمن الظالم و المستبد و الغشاش إلى الرائع و المثالي
لكن جامعتنا للأسف ملئية بالنموذج المظلم و الذي يندر أن يتخرج طالب دون أن يعاني منهم
من الدكتورات من تفتخر بأنها رسبت ثلاث أرباع الدفعة
من الكتورات و الدكاترة الي يوزعوا الدرجات بمزاجهم و بمعرفتهم
و الحديث يطول و هذا غيض من فيض
الحمدلله تخرجت و بتفوق رفم الظروف الصعبة بجامعتنا العزيزة
و لو تتاح لي الفرصة حتى أكمل دراسات بجامعة أخرى لما ترددت
و عموماً مفروض بدولة مثل دولتنا تكون الدراسة أفضل بكثير بكثير مما هي عليه سواء مباني أو تدريس
|