رُوْح الإِيْمَان
وأسْرجْ مركبَ التقوى
من لاتزهب من التقوى لنفسه زهاب لامات وش حجته يوم النهار الكبير!؟ فالموقف الي مافيه مجادلة وإنسحآب من هولة لهاك النهار يشيب رأس الغرير لكن إليا أذنب بني أدم وأعترف ثم تآب الله يغفر الذنوب وينصر المُستجير وتظهرُ عندها الدنيا.. كحُلمٍ لاح وأستدبرْ