
01-04-2011, 10:02 PM
|
 |
|
|
تاريخ التسجيل: May 2010
الكلية: كلية التصاميم والفنون
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: السابع
البلد:
جــــدة
الجنس: أنثى
المشاركات: 522
|
|
لَوْ آلدِنيَآ كِلهَآ تِحتِرقْ , لَآ تِحرمْ أحدْ مِن آلعِشقْ !
بِسمِ آللهِ آلرحمنِ آلرحيمْ
آلسَلـآآمُ عَليكُمُ وَ رحمةُ اللهِ وَ بركَآتُهُ ..
عَ آلبآلْ وِ إنْ طَآلْ آلغِيآبْ
فِيْ آلقلبْ لِكمْ ذِكرىْ
لَكنْ إعذرونيْ [ دِنيًٍـًٍــآآ ]
تِلهينَآ , عَسآهَآ مَآ تِلهينَآ عَنْ آلخَيرْ
كَيفكمْ ؟
أحوآلِكمْ ؟
تِذكرونيْ وِ إلَآ نِسيتوآ =$
رِجعتْ وِ أنَآ كِلْ بَعدْ فَترهْ أرجعْ
لَكنْ أكونْ [ مُتآبِعةْ ] فَقطْ
مَعْ بَعضْ آلردودْ آلبسيطةْ
بَينْ يِديكمْ , نَسجْ ليّ
تَذوقوهْ =$
قُولْ ( أَحبكْ )
رُوحيّ تِبسَمْ
وِ لِلغَنجْ تِعلمْ
تِمَآيلْ كَـ عُودٍ رِطبْ
دَآمْ آلقلبْ في آلحُبِ طَبْ
وِششّ يِجيرهْ مِن هَـ آلمِطبْ
لَآآآآآآ وِ يموتْ بِـ آلطَربْ
وِ يهزْ خَصرهْ لَآ آلشُوقِ شَبْ
يِتمتِمْ بِ فَيروزْ
وِ يعشقْ آلرُوزْ
وِ لَآ أخذْ وَردَهْ حَمرآء
يِشوفْ آلبِنتْ حِلوهْ لوْ كَآنتْ سَمرآءَ
[ شُوكْ آلوَردْ ] وَخزآتِهْ , تِفجرْ إحسآسْ
يِتخيلْ لِكْ إنْ قَلبكْ مِنْ ألمَآسْ
وِ معنىَ آلحُبْ عِندكْ دَقْ أجرآسْ
طُقوسْ خَآصهْ وِ آلمَزحْ فِيهَآ بِجآحَهْ
تَقدِيسهَآ إهتِمآمْ
وِ الليّ يِنفذْ هَـ آلكَلَآمْ
تِنرِفعْ لِه قُبعةْ إحتِرآمْ
وِ هذيْ هيْ ثَقآفَهْ وِ إلمَآمْ
أَبعَدنَآ آللهُ عَنْ قَولِ آلحَرآمْ
نِصيحهْ خَلهَآ بِـ إذنِكْ حَلقْ
إِذكِرهَآ لِـ آآآخِرْ رِمقْ
لَوْ آلدِنيَآ كِلهَآ تِحتِرقْ
لَآ تِحرمْ أحدْ مِن آلعِشقْ
بَهيمهْ كَآآنْ أو إَنسَآآنْ
لَولَآ رَحمةِ آلمَنآنْ
لَمآآ كُنـآآ وَ لَآ كَآنْ
آلحُبْ مَآهوْ جِريمهْ
وَ لَآ غَلطهْ وَخيمهْ
وَ لَآ مُصيبهْ عَظيمهْ
كِلْ آلقِصهْ مِنْ حَرفينْ
إِفهِموهَآ زيييينْ
( ح ب )
قَوتْ قِلوبْ آلمَلَآيينْ
صَبَرَتهُمْ سِنينْ
تِسويْ مُستَحيلْ لَ عيونهْ
وِ لَو يِنقِلبْ آلكُونْ لَآ يِمكنْ تِخونهْ
تِبقىَ تَحتْ رَحمةْ جِفونَهْ
تِعشَقْ آلقَمرآ وِ لَيآليّ آلسَهرْ
تِنآجيْ آلقَمرْ و يِطُولْ آلسَمرْ
تِصيرْ مِخآوي(ن) لِ آلليلْ
وِ إنْ لِ آلحُبْ عَليكْ جِميلْ
عَيشكْ بِ سَعآدهْ
عَطآكْ دِروسْ وِ إفآدَهْ
تَجآرُبْ ؛ مُو إنتْ عَشآنِهْ تِحآرِبْ !
وِ ينطِبقْ عَليكْ قَآنونْ آلتَجآذُبْ
نِيوتنْ وِ جَآذبيهْ وِ تُفآحهْ
إنتْ وِ حُبكْ وِ قَوآنينْ آلمِلَآحهْ
رَفعْ مِرسَآةْ , وِ الَإبحآرْ لِ الجَزيرهْ
وِ تحسسّ بَعدهَآ إنْ آلدِنيَآ صِغيرهْ
مَآآآآ تِكفيكْ " جِعلْ أيَآمِكمْ كِلهَآ رَآحهْ وِ سَعآدهْ
أطَآلَ آللهُ فيْ أعمَآرِكمُ وَ بقيتُمُ لِمنْ تُحبونْ "
بِ ’ قَلميْ "

~{.. تَمْتَمَةُ حُبِ البَقاءِ
مُدونتي :
|
|