أولا أود أن أقول بأني لَن أغير في ذات الجُمَل حتى لا أزيل المعنى الخاص بك والمراد إيصاله
لكن شد انتباهي مقطعين أراهما حسب نظرتي والله أعلم " ليس بِصالحك "
الأولى :
"فأقسم بالله العظيم طيلة دراستي في المرحلة الثانوية لم نسمع إلا مرة واحدة ولم نعرف أن نجيب على أية شيء مما سُمع "
هنا لن تستفيد سوى إعادة السبب لخطأ المدرسة المسؤوله عن مراحلنا السابقة
وهذا لايعني المسؤول أبدًا فهمُه التعديل والتطوير وهذا يزيده رغبة
الثاني :
" لكن نحن لا نُلم بالتحدث ولا بطريقته لأننا لا نتحدث بها ولو تحدثنا بها فإنها تقتصر على محيط قاعة الدراسة وأيضا نخالطها بلغتنا العربية "
رغم أنني أؤيد هذه النقطة فانا ممن لاتعني لها اللغة الانجليزيه شيئًا إلا في مساعدة
أهلها للدخول في الاسلام وحتى هذا للمختصين بهذا الأمر لكن أجد هذه النقطة
تُرجعْ إصبع الاتهام لَنا فيقول بأن المشكله في كون استخدام الطالب للغة في هذا المحيط فقط
فنحن مسؤولن عن تأسيسه في محيط الدراسه وبعد ذلك أنتم تتولون تطويرَه بشتى الطُرق
دون إفساد لِمَا دُرِسْ
كما أفضل أن نكتفي بالتطرق لعدد الساعات والمستويات ،، وإن أردتم طريقة الاسئلة .. الخ
دون أن ندخل في جوانب دراسة المادة بحد ذاتها والتعمق في هذه الأمور الخاصة بكل فرد