القسم الثاني العقيده الاسلامية
الوحدة الأولى/مفهوم و أركان العقيدة الإسلامية
31. "الأمر الذي تصدق به النفوس تصديقا جازما و يطمئن إليه القلب و يكون يقينا عند صاحبه لا يمازجه شك و لا يخالطه ريب " هذا هو تعريف : أ ـ العقيدة في اللغة ب ـ العقيدة في الاصطلاح العام جـ ـ الإيمان د ـ التوحيد هـ ـ أصول الدين.
32. من أسماء علم العقيدة ما يلي : أ ـ الإيمان ب ـ الفقه جـ ـ أصول الدين د ـ القضاء و القدر هـ ـ أ + جـ فقط
33. يطلق الدِّين في اللغة و يراد به : أ ـ الطاعة و الانقياد ب ـ الجزاء و الحساب جـ ـ العزة و الاستعلاء د ـ القوة و الشجاعة هـ ـ أ+ب فقط .
34. الإيمان بالله تعالى يتضمن : أ ـ الإيمان بوجوده تعالى ب ـ توحيد الربوبية
جـ ـ توحيد الألوهية د ـ توحيد الأسماء و الصفات هـ ـ جميع ما سبق .
35. الإيمان بوجود الله تعالى فطرة مغروزة في النفوس و يدل على هذا :
أ ـ الربط العقلي بين المخلوقات بعظمتها و دقتها و بين خالقها ب ـ بيان أن الإيمان بوجود الله تعالى هو الغاية من الخلق جـ ـ لا توجد لغة من لغات الإنسان خالية من اسم الله تعالى د ـ أ + جـ فقط هـ ـ لا شيء مما سبق .
36. استدل الكتاب المقرر بقوله تعالى " أفي الله شك فاطر السموات و الأرض" على الإيمان : أ ـ الإيمان بوجوده تعالى ب ـ توحيد الربوبية جـ ـ توحيد الألوهية د ـ توحيد الأسماء و الصفات هـ ـ جميع ما سبق .
37. صواب أم خطأ : الإيمان بتوحيد الربوبية يكفي وحده للبراءة من الشرك و النجاة من النار و د* الجنة . أ ـ صواب ب ـ خطأ .
38. اعتقاد تفرد الله تعالى باستحقاق العبادة قولا و فعلا و قصدا و البراءة من كل معبود سواه . هذا تعريف : أ ـ توحيد الربوبية ب ـ توحيد الألوهية جـ ـ توحيد الأسماء و الصفات د ـ لاشيء مما سبق هـ ـ أ + جـ فقط .
39. الغاية من خلق العالمين , و دعوة الرسل أجمعين , و حق الله على عباده , و أول ما يدعى إليه من أمور الدين , و هو سبب النجاة في الآخرة : هذه الأمور كلها تدل على أهمية :
أ ـ توحيد الربوبية ب ـ توحيد الألوهية جـ ـ توحيد الأسماء و الصفات د ـ جميع ما سبق هـ ـ لا شيء مما سبق .
40. قال تعالى : " لا تدركه الأبصار و هو يدرك الأبصار و هو اللطيف الخبير " استدل الكتاب المقرر بهذه الآية على : أ ـ الاعتقاد الجازم بأن الله متصف بجميع صفات الكمال . ب ـ الاعتقاد الجازم بتفرده سبحانه عن جميع الكائنات في أسمائه و صفاته . جـ ـ إثبات ما أثبته الله تعالى لنفسه و ما أثبته له رسوله د ـ الاعتقاد الجازم بالعجز التام عن إدراك حقيقة ذات الله تعالى و كيفية صفاته . هـ ـ لا شيء مما سبق.
41. استدل الكتاب المقرر بقوله تعالى : " يسبحون الليل و النهار لا يفترون " على أن الملائكة :
أ ـ أعداد كثيرة ب ـ لهم قدرة على التشكل و التمثل بصورة البشر جـ ـ لهم أجنحة د ـ مفطورون على العبادة و معصومون من المعصية هـ ـ أ + ب فقط .
42. من أنكر خلق الملائكة و جحد وجودهم كفر بإجماع المسلمين . أما من كفر بواحد منهم ممن ثبت اسمه في القرآن الكريم أو السنة الشريفة فإنه يعتبر :
أ ـ مؤمنا ناقص الإيمان ب ـ مؤمنا مكذبا بالقرآن جـ ـ كافرا بإجماع المسلمين د ـ مسلما عاصيا هـ ـ لا شيء مما سبق .
43. ميكائيل عليه السلام أحد الملائكة المقربين الذين يجب الإيمان بهم و هو الملك الموكل بالعمل التالي :
أ ـ بالوحي ب ـ بالقطر جـ ـ بالنفخ في الصور د ـ بقبض الأرواح هـ ـ بحمل العرش .
44. يجب الإيمان بالكتب السماوية التي أنزلها الله على رسله و منها :
أ ـ الزبور الذي نزل على عيسى عليه السلام ب ـ الإنجيل الذي نزل على داود عليه السلام جـ ـ التوراة التي نزلت على موسى عليه السلام د ـ القرآن الذي نزل على نبينا محمد هـ ـ جـ + د فقط .
45. في الإيمان بنبينا محمد نبيا و رسولا يجب الاعتقاد بما يلي :
أ ـ أنه خاتم الأنبياء و المرسلين ب ـ أنه ورد ذكره و صفته و نبوته في الكتب السابقة جـ ـ أنه مبعوث إلى الناس كافة د ـ أنه مبعوث إلى جميع الثقلين ( الجن و الإنس ) هـ ـ جميع ما سبق.
46. معنى الإيمان باليوم الآخر : أ ـ الاعتقاد الجازم بفناء الدنيا و زوالها و موت سكانها ب ـ الاعتقاد الجازم بالأخبار الغيبية عن الموت و ما بعده جـ ـ الإيمان بما ثبت من علامات القيامة الصغرى و الكبرى د ـ جميع ما سبق هـ ـ ب + ج فقط .
47. سمى الله تعالى يوم القيامة بأسما كثيرة و منها يوم الدين , و سمي بذلك لأنه اليوم الذي :
أ ـ يقوم في الناس لرب العالمين ب ـ يبعث فيه الناس من قبورهم أحياء جـ ـ فيه الجزاء و الحساب د ـ يجمع الله فيه الأولين و الآخرين هـ ـ تتطاير فيه صحائف الأعمال .
48. صواب أم خطأ : " اهتم القرآن الكريم بالتذكير باليوم الآخر لما له من الأثر العظيم في توجيه سلوك الإنسان ترغيبا في الخير و تحذيرا من الشر " . أ ـ صواب ب ـ خطأ .
49. للإيمان بالقضاء و القدر مراتب عدة منها :
أ ـ الإيمان بعلم الله الشامل و أنه عَلِم أعمال العباد قبل أن يعملوها . ب ـ كتابة ذلك في اللوح المحفوظ . جـ ـ مشيئته تعالى النافذة و قدرته الشاملة . د ـ خَلْق الله تعالى لكل المخلوقات و أنه الخالق و ما سواه مخلوق . هـ ـ جميع ما سبق
50. ثبوت كمال الدين و تمام تبليغ الرسالة يدل على أن العقيدة الإسلامية :
أ ـ عقيدة ربانية ثابتة ب ـ عقيدة فطرية جـ ـ عقيدة مبرهنة د ـ عقيدة واضحة هـ ـ عقيدة و سطية .
51. من مظاهر وضوح العقيدة : أ ـ الوحدانية و نفي التعدد ب ـ تقرير السماحة و اليسر و إنكار الغلو و العسر جـ ـ فطرية العقيدة د ـ جميع ما سبق . هـ ـ لا شيء مما سبق .
52. قوله تعالى : " قل إنما حرم ربي الفواحش ما ظهر منها و ما بطن و الإثم و البغي بغير الحق و أن تشركوا بالله ما لم ينزل به سلطانا و أن تقولوا على الله ما لا تعلمون " يدل على :
أ ـ إثبات المرجعية العليا للكتاب و السنة ب ـ ثبوت كمال الدين و تمام تبليغ الرسالة جـ ـ حرمة القول على الله بغير علم د ـ التأكيد على التعظيم و التسليم لشرع الله و حكمه هـ ـ وسطية العقيدة .
53. صواب أم خطأ : " الفطرة السوية تهدي صاحبها إلى أصول التوحيد و الإيمان فالإيمان فطري لا يحتاج العبد في تحصيله إلى استدلال أو برهان فضلا عن أن يشك و يخرج من ثوب اليقين و الإذعان". أ ـ صواب ب ـ خطأ .
الوحدة الثالثة/أهمية العقيدة و آثارها
54. صواب أم خطأ : " العقيدة الإسلامية تقوم على البيان و تقدم للعقل البرهان و هي تجعل للعقل حدوده التي ينتفع فيها بما أودعه الله فيه من القدرة على التفكير و تمنعه مما فيه زيغه و ضلاله من الخوض في أمور الغيب " . أ ـ صواب ب ـ خطأ .
55. قال تعالى : " و ابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة و لا تنس نصيبك من الدنيا " تدل هذه الآية على :
أ ـ الوسطية في أصل العقيدة و التوحيد ب ـ الوحدانية و نفي التعدد جـ ـ الوسطية في العلاقة بين الدنيا و الآخرة د ـ أن العقيدة الإسلامية عقيدة مبرهنة هـ ـ لا شيء مما سبق .
56. من علامات هداية العقل في العقيدة الإسلامية :
أ ـ عدم الإكراه على الد* في الدين ب ـ تحرير العقل من الوهم و الخرافة و الأساطير جـ ـ أن الإيمان بالعقيدة يقوم على اليقين الجازم القائم على الدليل و البرهان د ـ الإجابة على الأسئلة الكبرى و المحيرة في الحياة هـ ـ جميع ما سبق .
57. قوله عليه الصلاة و السلام :" احرص على ما ينفعك و استعن بالله و لا تعجز , و إن أصابك شيء فلا تقل لو أني فعلت كذا كان كذا و كذا و لكن قل قدر الله و ما شاء فعل ". يدل على أثر من آثار العقيدة و هو:
أ ـ سكينة النفس ب ـ تقوية الأمل في مواجهة الصعاب جـ ـ تحقيق الأخوة الإيمانية د ـ العدالة في الحكم هـ ـ الانضباط السلوكي و الأمني .
58. أحوال نجاة الموحدين يوم القيامة تختلف باختلاف ما كانوا عليه من امتثالٍ لأمر الله و اجتناب لنهيه في الدنيا و من هذه الأحوال :
أ ـ امتناع الخلود في النار لمن ظلم نفسه من الموحدين ب ـ د* الجنة ابتداء للمقتصدين جـ ـ الفوز بالدرجات العلى لمن سبق بالخيرات د ـ جميع ما سبق هـ ـ ب + جـ فقط .
59. قوله تعالى :" و الذين تبوأوا الدار و الإيمان من قبلهم يحبون من جاهر إليهم و لا يجدون في صدورهم حاجة مما أوتوا و يؤثرون على أنفسهم و لو كان بهم خصاصة " تدل هذه العقيدة على أثر من آثار العقيدة الإسلامية على المجتمع و هو :
أ ـ استقامة السلوك ب ـ الثبات في الشدائد جـ ـ العدالة في الحكم و القضاء د ـ تحقيق الأخوة الإيمانية هـ ـ الانضباط السلوكي و الأمني .
60. صواب أم خطأ :" المعصية إذا تعلقت بحق آدمي فإن القصاص إذا لم يقع بها في الدنيا فإنه لا يقع يوم القيامة " . أ ـ صواب ب ـ خطأ .الوحدة الرابعة/مسائل في العقيدة
61. صواب أم خطأ :" مع اتفاق الرسل في الدعوة إلى التوحيد و الإيمان باليوم الآخر و الاستكثار من العمل الصالح و محاربة الشرك بمختلف صوره فإن حكمة الله اقتضت وقوع الاختلاف في الشرائع و تفصيلات الأحكام " . أ ـ صواب ب ـ خطأ .
62. صواب أم خطأ : " لفظ الإيمان إذا أطلق في الكتاب و السنة فلا يقتصر على اعتقاد القلب بل يشمل القول و العمل " . أ ـ صواب ب ـ خطأ .
63. صواب أم خطأ :" لقوة الترابط بين جانب الاعتقاد و جانب العمل جاءت تشريعات الإسلام مرتبطة بالعقيدة في أكثر الأمور تعلقا بالمادة مثل اللباس و الزواج " أ ـ صواب (ب)خطأ .
64. يشتمل الدين الإسلامي الذي شرعه الله تعالى للبشرية ـ من الناحية الموضوعية ـ على :
أ ـ قسم الاعتقاد ب ـ قسم التشريع جـ ـ قسم الأحكام الاجتماعية د ـ قسم التشريعات السياسية هـ ـ أ + ب فقط .
65. قوله تعالى :"و لقد أوحي إليك و إلى الذين من قبلك لئن أشركت ليحبطن عملك و لتكونن من الخاسرين " . تدل هذه الآية على الارتباط بين العقيدة و الشريعة من جهة :
أ ـ أن العمل بدون عقيدة صحيحة لا نفع فيه ب ـ ورود أحكام الإسلام مرتبطة بالإيمان بالله و اليوم الآخر جـ ـ المخالفات التي يرتكبها المسلم كلها ذات صلة بالإيمان . د ـ جميع ما سبق هـ ـ ب + جـ فقط .
66. منهج الإسلام في دعوته للناس يعتمد على الإقناع التام القائم على الحجة و الدليل و لا يكره أحدا على اعتناقه لأن :
أ ـ إيمان المكره غير مقبول عند الله تعالى لما فيه من عدم الإخلاص ب ـ هذا الإكراه يزرع الحقد في النفوس جـ ـ هذا الإكراه يؤدي إلى ترقب الفرص للانقضاض على الإسلام و أهله د ـ جميع ما سبق هـ ـ أ + جـ فقط .
67. المذهب الحق في حكم مرتكب الكبيرة :
أ ـ كافر خارج من الملة و خالد مخلد في النار ب ـ مؤمن بإطلاق مستحق للمغفرة جـ ـ مؤمن بإيمانه فاسق بكبيرته د ـ إن مات غير تائب من كبيرته فهو في مشيئة الله إن شاء عفا عنه و إن شاء عذبه . هـ ـ ج + د فقط .
68. مما يدل على إثبات صلة تحكيم الشريعة بتوحيد الألوهية :
أ ـ وصف من أراد التحاكم إلى غير حكم الله تعالى بأنه متحاكم إلى الطاغوت الذي أمروا أن يكفروا به . ب ـ بيان أن الله رب العالمين و أن له الخلق و الأمر و إسناد الأمر إلى غيره يعتبر شركا جـ ـ الربط بين الرجوع إلى الشرع عند النزاع و بين الإيمان بالله تعالى د ـ بيان أن الله تعالى هو الحكم و الحكيم و العليم و الخبير و هو يشرع لعباده ما يصلحهم من الأحكام و الشرائع هـ ـ أ + جـ فقط .
69. يعتبر الحكم بغير ما أنزل الله تعالى كفرا أكبر مخرجا من الملة في حالة إذا حكم بغير ما أنزل الله :
أ ـ معتقدا أن حكم الله لا يصلح للحياة المعاصرة ب ـ مداهنة للحكام جـ ـ اتباعا للهوى د ـ معتقدا أنه يجوز له تحكيم غير شرع الله هـ ـ أ + د فقط .
70. يعتبر الحكم بغير ما أنزل الله تعالى كفرا عمليا لا يخرج من الملة في حالة إذا حكم بغير ما أنزل الله تعالى :
أ ـ معتقدا وجوب تحكيم شرع الله تعالى ب ـ جاحدا لحكم الله تعالى جـ ـ معتبرا أن الحكم و التشريع ليس حقا لله د ـ معتقدا أن حكم غير الله أفضل من حكم الله هـ ـ لا شيء مما سبق .
71. من استهزأ بالدين أو بشيء من أحكامه فإنه يعتبر :
أ ـ كافرا إذا كان جادا في استهزائه فقط ب ـ مؤمنا إذا كان هازلا و مازحا في استهزائه فقط جـ ـ كافرا سواء كان جادا أو هازلا د ـ يكون فاسقا و فاعلا لكبيرة من كبائر الذنوب هـ ـ ب + د فقط .
72. قال تعالى :" و لا تتبع سبيل المفسدين " تدل هذه الآية على صورة من صور مقتضيات البراءة من المشركين و هي :
أ ـ عدم الاستعانة بهم في مجالات الحياة ب ـ عدم اتخاذهم بطانة جـ ـ عدم الركون إلى الكافرين د ـ عدم إعانة الكافر على المسلم هـ ـ ترك التشبه بهم .
73. المبالغة في الأمر و التشديد فيه بتجاوز الحد المشروع على سبيل التدين . هذا تعريف :
أ ـ البراءة من الكافرين ب ـ موالاة المسلمين جـ ـ الغلو في الدين د ـ العقيدة هـ ـ الشريعة .
74. قال عليه الصلاة و السلام :" إن الله لا يقبض العلم انتزاعا ينتزعه من العباد و لكن يقبض العلم بقبض العلماء حتى إذا لم يبق عالما اتخذ الناس رؤوسا جهالا فسئلوا فأفتوا بغير علم فضلوا و أضلوا " يدل هذا الحديث الشريف على أن :
أ ـ التشديد و المبالغة في العبادة بتجاوز الحد المشروع ب ـ الغلو الاعتقادي ضرره عام على الأمة جـ ـ التقليد و التعصب من أسباب الغلو د ـ اليسر و السماحة من صفات هذا الدين هـ ـ الجهل من أسباب الغلو .
75. صواب أم خطأ :" جعل الإسلام للعقل مجالا واسعا في تدبر آيات الكون لمعرفة قدرته و عظمته عز و جل , و التدبر في السنن الكونية و البشرية للإعمار و الاعتبار , و التدبر في التشريع لمعرفة حكمة الله تعالى " . أ ـ صواب ب ـ خطأ .
76. صواب أم خطأ :" المطلوب في أمور الغيب مادامت جاءت من طريق الوحي أن يقبلها العقل و يسلم بها و لا يخوض في معرفة كنهها . و لو فعل ذلك لما وصل إلى نتيجة , و لأضر ذلك بعقله " . أ ـ صواب ب ـ خطأ .
77. من صور الغلو في الدين : تكفير المسلمين , و هو الغاية العظمى في الغلو . و هذا له أخطار كثيرة منها :
أ ـ استحلال الدماء و الأعراض و الأموال بالتأويلات البعيدة و الفهم الفاسد ب ـ الخروج على الأئمة و نقض الطاعة . جـ ـ إذهاب نعمة الأمن د ـ جميع ما سبق هـ ـ لا شيء مما سبق .