ياريت ماننظر للخبر من زاوية واحدة,
ممكن تكون المغرب طلبت ثم تراجعت بسبب ضغوطات من أطراف خارجية ترى في انضمامها للمجلس الخليجي قوة تهدّد مصالحهم,
وماتفجير (أركانة) عنّا ببعيد,
لأنّه من غير المعقول ألا يكون في مجلس التعاون (رجل رشيد) يعلم أن عرضاً كهذا ممكن أن يُجابه بالرفض ثم يعلنه على الملأ قبل أن يأتيه الردّ فالسياسة لاتقبل التكهنّات أو التوقعات!
شكراً صوت وكفاية علينا جيراننا الأردنيين وهسّا وماهسّا ^^