لطلاب وطالبات الإعلام فقط
ا لسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ياشباب ابغاكم تقيمون هذي النص في تعليقكم عليه .ما ابغا-مشكووووور-واللى يعطيك العافيه واللى غيركذا ابغا تعليقات إعلاميه من إعلاميين انا فكرت انشر هذا النص في الجريده الجامعيه
بس قلت اخذ ارئكم فيها واقيم نفسي من خلال ارائكم وتعليقاتكم . وانا اطلقت عليه لفظ (نص)
لأني خفت اسميه مقاله وابغا تعليقكم عليه وهل اسميه مقال-او مقاله؟
النــــــــــــــــــــص
لا شهادات جامعية ولا علاقات قرابة مع صحفي ولا أي شيء يساعدك على أن تتقن فن الصحافة بمهارة إلا التجريب... لذا ابدأ الكتابه عند أول فرصة !
هذه العبارة لفتت انتباهي في موضوع قرأته على صفحه في احد مواقع ألنت
خرجت من إحدى محاضراتي وأنا احمل على عاتقي هم كيفية إقناع احد الدكاترة المحاضرين لدي بقسم الإعلام الذي انتمي إليه بإلغاء غيابي الذي اشرف عدده على أن يحرمني من ألماده وفقا للنظام الجامعي. وعندما ذهبت إلى الدكتور بمعمل ألصحافه قلت له الأعذار التي وأنا في طريقي إليه قمت بتأليفها وجمعها وتحسينها وتنقيحها حتى بدآ لي أنها مقنعه بعد مقدمة من المديح والثنا والإعجاب كانت أشبه بإحدى قصائد المتنبئ في المدح حتى أعتقد الدكتور لوهلة أني اسخر منه. وعند الفروغ كانت الثقة التامة باقتناعه بما قلت قد أتتني ولكن ما كان من الدكتور إلا أن قال ( ده عزر أقبح من زنب)......................!
كاد الإحباط والتحطيم اللذان نالا مني أن يوديان بحياتي إلا أنني استجمعت قواي وأبدعت في تمثيل دور (صاحب الروح ألرياضيه) حفاضً على ماء الوجه... والدليل على ذالك أني قمت بتغيير الموضوع مباشرهً دون حتى التفكير فيما سأقوله بسؤالي كيف أشارك في ألكتابه بالجريدة ألجامعيه إعتقادا مني بأن الإجابة سوف تكون طويلة الشرح ومفصله بالقدر الذي يكفي لنسيان الموضوع... على عكس توقعـــــــــاتي أتت الإجابة اقصر وأسرع بقول(مافيش مشكله اكتب أي حاقه كويسه وتعاله ننشرهالك) أغلقت باب معمل ألصحافه إثناء خروجي حيث قد بدأ يحلق بي الخيال انطلاق من هذه ألفرصه التي لم أكن احلم أنها ستتوفر بهذه ألسهوله كخطوه أولى في عالم الإعلام والشهرة الذي طالما حلمت به. ركبت سيارتي وتوجهت قاصداً السكن الجامعي واعتقد أنني كنت على بعد عدة كيلومترات عن سطح الأرض تارةً ارآني تركي الدخيل في برنامجه (أضواء) وضيفي وزير الخارجية السعودي وأخرى أرى أني أكثر جداره من جلال شهدا في برنامج (صباح الخير يا عرب) ثم أعود لأشاهد نفسي أكثر لباقة من يوسف الجراح في برنامج ( آدم). انقطع حبل أفكاري عن تلك اللحضه وبدأت أتفقد المكان الذي وصلت إليه. وجدت نفسي في أقصى شمال جده وكنت بالقرب من منزل احد أقاربي قررت حينها زيارته لقربي منه وعندما وصلت إليه ودخلت وجدت لديه شبكه اتصال إنترنت وفتحت جهازي وقمت بتصفح ألنت مبتدأً بمحرك البحث قو قل باحثاً عن سؤال نصه ( كيف تكون صحفياً مبدعا ) وقرأت أول موضوع نتائج البحث الذي أثارتني فيه عبارة رأيتها أفضل عنوان لهذه ألمقاله والذي عملت به بمجرد انتهائي من قراءته.... لذا فابدأ ألكتابه عند أول فرصه!.....
التعديل الأخير تم بواسطة معالي الوزير ; 26-11-2008 الساعة 04:00 PM.
|