عرض مشاركة واحدة
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 29-05-2011, 01:50 AM   #3

تلميذ منتسب

تم إيقاف عضويته

 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
التخصص: تنظيم وتطوير إداري
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: الخامس
الجنس: ذكر
المشاركات: 3,545
افتراضي رد: لماذا ننتقد الدعاة إلى الله تعالى ؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاقدة أبوها مشاهدة المشاركة
مقال طيب,,
لكن عندي سؤال ممكن ألاقي له إجابة,,,

لماذا لا ننتقد إلا الدعاة إلى الله تعالى!؟


لماذا حينما قام بعض المحتسبين بإنكار المنكر في معرض الكتاب الصحافة أشبعتهم الصحافة انتقادات وحين رقصت البنات في الجنادرية أمام الرجال انخرس المنتقدين!

لماذا حين انتقد الشيخ الشثري الجامعة المختلطة هوجم في الصحافة إلى أن أقيل وحين أزهق عادل فقيه - بإهماله -أرواح الناس خرس المنتقدين ولم يجرؤ أحد ممن انتقد الشيخ أن ينتقد - معالي الوزير- باسمه ؟


لماذا يُنتقد الشيخ اللحيدان حينما أفتى بجواز قتل مالكي الفضائيات الهدامة ولم يتعرض أحدهم إلى تلك القنوات التي تدعو الآن لزنا المحارم!!


لماذا يُنتقد الشيخ محمد المنجد لحديثه حول ميكي ماوس ولا ينتقد صاحب القناة التي تروج لعقيدة التثليث!

لماذا حين يتوجه الدكتور خالد الجبير -جراح القلب الشهير - لوعظ الناس ومساعدتهم يتم انتقاده في صحافتنا (بأنه طبيب وليس عالم دين) بينما لو توجه أحد اللاعبين أو المطربين للعمل الإنساني لتوج بأنه سفير للنوايا الحسنة!

لماذا يُنتقد الدكتور محمد العريفي بسبب ماقاله عن السيستاني الضال ولايُنتقد خلف الحربي لتهجمه على فضيلة الشيخ الأحمد!

لماذا يٌنتقد الشيخ يوسف الأحمد بسبب سوء فهم- ربما متعمد - لفتوى بينما يترك من يتعرض للذات الإلهية بدون أي انتقاد ولو متواضع!!


ماذكرته من أمثلةه ماهو إلا غيض من فيض,
و يبقى السؤال:

لماذا لا ننتقد إلا الدعاة إلا الله؟

هذا سؤالي الذي لم أجد له حلاً في صحافتنا التي تكيل بمكيالين سوى أنها ترى أن انتقاد الدعاة-فرض عين- وانتقاد أهل الهوى- من السبع الموبقات- ؟؟

شكراً لك.
8

هلا باختي الفاضلة فاقده أبوها

احترم ماتفضلتي به ولكن اختلف معك

وقد قرأت فيما مضى حيدث للشيخ عبدالعزيز ال الشيخ حفظه الله عن الصحافة

واسمح لي انقله لك


سماحة المفتي: الصحافة السعودية كلها إسلامية وتقوم بدورها المطلوب

الحوية - فيصل محمد:
أكد سماحة مفتي عام المملكة رئيس هيئة كبار العلماء ورئيس اللجنة الدائمة للافتاء الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ أن الصحافة السعودية كلها إسلامية وتقوم بدورها المطلوب وإن كان هناك بعض الملاحظات على بعضها تُعالج وتستدرك، مطالباً من لديه ملاحظة أن يتصل بالقائمين عليها ويعرض ملاحظته “بلا ضجيج”، وحذّر مما اسماه بـ “التلاوم”، وقال سماحته: “لا نتلاوم ونلقي باللوم على الصحف دون اتصال أو مراسلة القائمين عليها وعرض الملاحظات”، مضيفاً: “أبواب هيئة كبار العلماء مفتوحة لجميع الإعلاميين واللجنة الدائمة للافتاء مستعدة لاستقبال أي تساؤلات أو استفسارات من الصحفيين والإعلاميين، محذراً من الشائعات الكاذبة والأراجيف المغرضة ومطالباً بوحدة الصف وجمع الكلمة.

كما أكد مفتي عام المملكة على أهمية استخدام التقنية الحديثة في نشر الدعوة لأنها وسائل حديثة وقوية ومؤثرة ومهمة، محذّراً من المواقع والمنتديات والفضائيات المروّجة للأفكار الخبيثة والشائعات المغرضة والتي تعرض المواد المبتذلة، مطالباً العاملين في حقل الإعلام الإسلامي بعرض الحقائق والتواصل مع الناس وأن يكون هذا الإعلام قوي ومؤثر للدفاع عن الدعوة، وقال: “إعلامنا الإسلامي يحتاج إلى المزيد من الجهد لإيصال المعلومة الصادقة والصحيحة والدفاع عن قضايا الأمة”.

وأضاف: “الإنترنت والفضائيات والمواقع لو استغلها الإعلاميون المسلمون في الدفاع عن الحق وتأصيل العقيدة لحققوا الشيء الكثير.. إننا نريد أن نعرّف غيرنا بديننا الذي يجهلونه ولن يقوم بهذا إلا الإعلاميون المسلمون”.

حديث الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ جاء في الحوار المفتوح الذي نظمته مجلة “البيان” أمس الأول بين سماحته ومجموعة من الإعلاميين والقائمين على المواقع والمجلات الإسلامية في المملكة، ودشن فيه موقع “البيان” على شبكة الإنترنت، وقد حضر اللقاء عدد من الدعاة والكتّاب والأكاديميين وإداره الشيخ أحمد الصويان رئيس تحرير مجلة “البيان”، في أول لقاء من نوعه مع المفتي العام في المجلة التي تحتفل بعامها الخامس والعشرين.

وفي بداية اللقاء رحب الشيخ الصويان بالمفتي، طالباً من سماحته أن يكون هذا اللقاء دورياً مفتوحاً مع الإعلاميين وهو ما استجاب له المفتي مؤكداً على أهمية هذا اللقاء مع الإعلاميين.

كما تطرق المفتي العام خلال اللقاء إلى تطور وسائل الإعلام قديماً وحديثاً وصولاً إلى الثورة الهائلة التي نعيشها اليوم من تقنية حديثة وبث مباشر وفضائيات وإنترنت، مؤكداً أن الإعلام إبلاغ للحق والحفاظ على عقائد الناس وقيمهم وأخلاقهم ونشر السلوك الحسن والحث على الفضائل والأخلاق وهو أمر بمعروف ونهي عن المنكر، ومؤكداً أيضاً أنه من واجب الإعلاميين أن يكونوا أهل دعوة وصدق وأمانة وأخلاق وإلتزام فيما يطرحونه. وقال: “الأمة تواجه تحديات ضد عقيدتها وأفكارها وقيمها وسياساتها واقتصادياتها، وهناك إعلام فضائي قوي ومؤثر وإنترنت، وعلى الإعلامي المسلم أن يستخدم هذه الوسائل للدفاع عن دينه وعقيدته وأن يعالج القضايا بالحكمة والموعظة الحسنة وأن يكون على علم وبصيرة ويحذر من الأراجيف والشائعات المغرضة التي يسوق لها أعداء الاسلام والمسلمين وأن يكون الهدف هو نشر الحق”.

ودار حوار بين المفتي العام والإعلاميين والمفكرين وطلبة العلم، أكد فيه سماحته على التزام الإعلامي للحق والدفاع عنه وأن يكون الحق واظهار الحقيقة هدفه، وقال: “الإعلامي المسلم هو آمر بالمعروف وناهٍ عن المنكر بما يخطه بيده وما يخطه بقلمه وما يقوله بلسانه”، ومؤكداً على أن مهمة الإعلام الإسلامي هي الدفاع عن الأمة ضد الهجمة الشرسة التي تتعرض لها من أعداء الإسلام، ومؤكداً على أهمية استخدام الفضائيات والصحف والإنترنت في نشر الدعوة، وأثنى على المواقع الدعوية النافعة مؤكداً على دعمها، وحذّر من مواقع ومنتديات وفضائيات الشّر والتي تعرض البرامج الساقطة والماجنة، وقال: “الإعلام الإسلامي الصادق والأمين والذي توجّهه خير يجب أن يُدعم ويعضد ويساند فهو من أنواع الجهاد في سبيل الله”، مشيراً إلى دور الموسرين في ذلك. وأعلن سماحته استعداد اللجنة الدائمة للافتاء في استقبال أي استفسارات أو تساؤلات من الصحفيين والإعلاميين مكتوبة أو مشافهة، مؤكداً أن أبواب العلماء مفتوحة للإعلاميين.


http://al-hawiyah.com/news.php?action=show&id=5047

كل الشكر لتواجدك ومشاركتك اختي الكريمة مع اجمل تحية لك

 

تلميذ منتسب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس