رد: سَآجٌمعُ بَقايا آنفَاسِي لأعُودَ إلِى عَالمي رُبما آشّتَاق إِلي ...!!
يبكـــــي شوُقـــــاً لنآ !
فهلّ بكينـــا شوقــــــــاً إليه ؟
سَيمضـــــــي العُمــــــر سَريعـــــاً ,
سَيأتِــــي اليَــــومُ الّذِي ;
تلتفت فِيه خائفًا تَبحثُ عن . .
من يشفــــــع لك...
من يدعو لك عند الصراط ويقول :
يارب سلــــم يارب سلــــم
من يستقبلك عند الحوض
ويسقيك من يديه الشريفتين
شربة لا تظمأ بعــــــدها أبدًا
أنـــــــه حبيب القلــــ♥ــــوب
( مُحمد بن عَبدالله ) ،
صلـــــــوا عليه وسلمــــــــوا تسليمًا كثيــــرًا
(اللّهُمَ صّلِ وَسَلّمْ عَلّى سَيّدِنَا مُحَمّدْ)
|