/
وَ تَبقى تُنآشدني كَي أبوح ،’
لِمآذآ بـِ عَيني يَغفى الوجود ،’
وَ ذلك الشرود ..
ترآه ارتعآشة حبٍ كَبير ؟
وَ يَنتحر اللحنُ فِي أَضلعي ،’
وَ أبكي وَ تَبكي القوآفي مَعي ،’
،
فِي الوهلةِ الأولى وَ قَبل أن أسترسل فيكِ ، قَبل أن أنهي السَطر الأول ، امتزجَ الحَنين وَ استشرف المَآضي طَيآته وَ كـَ انهمآرِ المَطر ، تَسآقطت عَلي كَلمآت أحلآم ، فـَ لآ أدري هَل أكملتهآ أم أكملتكِ ، سِوى أني جَمعتُ مَآ بينكمآ ، كـَ تَوهيمة متأمل ، وَ خَطرآت قلبٍ ، فـَ كنتمآ الرقي المزدوَج وَ الجَمآل الهآدر ،’
::