ولكن اذا عرف السبب بطل العجب
فهذه ( الفتية ) تم انشاءها على عجل في ملامح عملية ليس لها شرعية
ثم غصت بالطلاب وهي حديثة عهد بالانتساب
ولأنها ( فتية ) فلقد طالت فترة حملها بدرجاتها حتى احتجنا معها الى عملية قيصرية
وبعد عقم تخصصاتها ارى توأم اجتماعها
في اخبارها دون افصاح عن من سمي منهم منتظم ومن سمي منتسب
ومن كني بعن بعد
ولأن كلية رابغ هي ابنة الجامعة الام
فلقد اختلفت فتية الساعادتي مع امية الجحدلي
فهي الان تحت مقص الجراح وانا خوفي على مقالي من مقص الرقيب
فخوفنا من ساعاتي وجحدلي
وخوفي من صهيب ابن كردي