مصرة على قرارج...~
النجاح مايتحقق الا بالحكمه
ووجود رغبة داخليه قويه وهي تختلف في قوتها من شخص لاخر
وهذه الرغبه تولد الدافع للعمل وبعد ذلك يتحقق النجاح الذي تختلف درجه
تميزة تبعا لرغبته الداخليه ومستوى قوتها..
موضوعج لم يذكرني الا باسم واحد هو (
زآيــــــــــــــــــــــــد ) هذا الاب الانسان
هذا الحكيم
.. هذا الاب الي تيتمنا عقبه حتى لو ابونا عايش
..
ابويه
زايد هو افضل شخص حكيم شفته بحياتي وسيرته تشهدله
ارضنا تشهدله
.. ارواحنا واهلنا واجدادنا واعمارنا تشهدله
..
ابويه
زايد كان في البدايه حاكم لمنطقه العين وكانت على ايامها العين تعاني الامرين
لاماي ولابيزات ولا اي امكانيات يعني حاله مايعلم بها الا ربنا
.. للمعلوميه ابويه
زايد لم يكن معروفا
الا داخل قبيلته فقط لكن بحكمته اشتهر بين عرب الباديه
.. وبسبب بساطته وحبه للبلاد
قدر يكسب قلوب الشعب كامــلآ
..وفي عام
1966م اصبح حاكما لامارة
بوظبي
وبدأ من خلالها العمل على مشروع
توحيد البـلآد وبفضل ربي ثم قيادته الحكيمه توحدنا في
2 ديسمبر 1971م
كانوا الخبراء يقولون لابويه زايد ان مستحيل تتحول الامارات تتحول من صحراء لجنه وقالوله لايتعب نفسه
لكن ماعبر رايهم ابد والحمدلله اليوم اثبت للعالم ان
الامارات جنه ودوله خيرها عم الجميع
ابويه
زايد فعل كل هذا في عقود قليلة من عمر هذا الزمن وفعله في عصر من الاضطرابات ضرب ويضرب المنطقة العربية من داخلها وخارجها
وعندما كان يتبنى قضية فأنه يتبناها حقا
..
يبني مدنا في مصر وفلسطين كما يعمر في العين والمنطقة الغربية
وكان يفعل ذلك
بالتوازي الزمني على أرض الإمارات وبعيدا عنها
..
لأن
إنسانيته كانت تدعوه لمد يد العون والدعم للبعيد كما يفعل مع ابن بلده القريب
.
بساطة البدوي فيه جعلته يرى الأمور على حقيقتها: ابدأ بالإنسان أولا وعمّر بلدك أولا واعمل على إرساء السلام والاستقرار في منطقتك
أولا
يقفز الفاشلون للقول بأنه
مال النفط. ونقول
نعم. المال مهم. لكن المال
من دون رؤية يصبح هباء
بل عبئا ونكبة على صاحبه
هل الإمارات أكثر ثراء نفطيا من ليبيا؟ أين احترق مال النفط في العراق؟ لماذا تغرق مدن النفط بالفيضانات والأوحال؟ كيف تبدد عشرات المليارات من عائدات النفط والغاز في بلدان قريبة في مزايدات "رياضية" وفتن "إعلامية"؟كلها أموال، ولكن الحكمة هي ما يحول المال إلى ثراء. ولهذا
الإمارات ثرية..
وضع
زايد مقاييس - عالية للإنجاز. جعل مزايدات الآخرين على أنفسهم وشعوبهم تبدو مفضوحة بما حققه لبلده وشعبه حتى قبل جائحة الاحتجاجات التي تضرب العالم العربي اليوم.
لماذا لا نكون مثل أبوظبي أو دبي؟ هذا أول سؤال يلقيه مواطن عربي على زعيمه
. وهو لا يعني بذلك شوارع معبدة أو بنايات مكيفة
فقط. بل يتحدث عن
إماراتي يعيش حياته: يتعلم ويبني، مرفها كريما، محترما حيثما حل، وعاقلا في حجم تطلعاته وتوقعاته.
كما ان السقف المرتفع للرفاهية والحياة المترفة ليس القصة كاملة.
تنفس الحرية دون خوف هو الجانب الآخر من القصة
. تستطيع أن تحيا في الإمارات دون أن يسمح لأحد، كائنا منْ يكون، أن يعكر عليك
حياتك.
رحل زايد إلى دار الخلد
. لكنه ترك في أبنائه وشعبه ما يصونهم ليبقى
كل عربي يسأل:
لماذا لا تكون بلادي مثل الإمارات؟
وهذا يجعلني افتخر ويكفيني ..
شكرا لطرحك الراقي
وتقبلي مروري وعذرا للاطاله بس
زايد هو زايد الحكمه