وااااااااااااااااااااااااااااااااي ياكثر الهواش

بطلوا تتضاربوا عشان قياس خلاص عملها فينا واخذنا درجاتنا وكله بأمر ربنا
سواء قلنا فاشل ناجح معاه ضده ماحد سامع ولا احد طال فينا
ولا و يطورون في الاختبارات وكل يوم يزيد واحد
بكرة بنسمع انك ماتتخصص الا بإختبار قياس وما تتخرج الا بإختبار قياس
واحنا ما بإيدنا غير اننا ندخل
اقولكم على سر
انا متخرجة من العام
انا كنت مررررة مستنكرة الفكرة وما ابغى ادخل مع اني عارفه ومتأكدة اني ابغى ادخل جامعه
جا وقت اختبار القدرات العامه كثير من صحباتي دخلوا وانا مادخلت
وقرب وقت امتحان التحصيلي وما فتحت ولاااا شيء ولا كتاب الكل حولي كان يذاكر بس انا نفسيا كنت تااااالفة
مرة كنت تعبانه بعد الامتحانات وماحركت ساكنا
الحمد لله دخلت الامتحان بثقه وانا مبسوووطة ومرتاحة وجبت 69 في القدرات و78 في التحصيلي
كنت مرررة مبسوطة بالدرجات على اني ماعملت شيء ودخلت بذيك النفسية
قدمت العام على الجامعه طبعا <<لم يتم قبولك لان موزوني كان 85 >>
عندها ايقنت وتأكدت بالحكمه الي تقول <<ان تكون مجنوناً في ارض الجنون خير من ان تكون العاقل الاوحد >>
جد كنت احسب نفسي عاقله لمن ما استعديت بس كان المفروض اني استعد من الصيف اجازات بين الترمين اجازة الربيع كانت هذه كلها فرص اني استعد واجيب معدل
بس كنت اسوي مستقوية وان هذا الاختبار سخيف وما ينفع <لكن في النهاية درجاتي انا الي صارت ما تنفع >>
والسنة هذه الي جلستها في البيت ايقنت اني لازم ادخل لأرض الجنون لاني ماحصلت شيء لمن كنت العاقل الأوحد و على نص الترم الثاني بديت اذاكر تجميعات ورام 2 ومذكرة رائز ويزيد والحمد لله دخلت الاختبار كل ما امر سؤال اقول شفته واعرف احله وقسم على قسم مريت والحمد لله وكانت نتيجتي في التحصيلي 85
صراحة توقعتها اعلى لكن هذا الي جا
القدرات كان القسم الخامس جا بعد الانجلش كنت مرررة تالفة كنت اشوف الاسئلة والله اعرف حلها ومتاكدة من حلها بس الوقت مرة ماكفاني خلص الوقت علي وانا باقيلي ست اسئلة اعرف احلهم بس مامداني الوقت وكانت درجتي 77
كتبت القرقرة هذه كلها عشان نعرف اننا رضينا او مارضينا بالاختبار فإحنا كلنا رغماً عن انفنا دخلناه
لا والي مثلي دخله مرتين كمان
دخلنا القدرات والتحصيلي وراح ندخل كفايات وبندخل القدرات للجامعيين وبدنخل الي لسى جاي واحنا كارهينه
هذا كله عشااااان احلامنا وطموحاتنا ومستقبلنا
الخلاصه بطلوا قياس فاشل وقياس ناجح وقياس مهم وقياس ماله داعي
