[عبدالرحمن باجنيد]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رسالة أرسلت بها إلى اخي في الله عبدالمجيد العمري بعد أدائه اختبار القدرات وقد قال أنه أخذ فيه نسبة عالية ( وفي الواقع لم يحدث ذلك مع الأسف ولكنني كتبتهاقبل صدور النتيجة ثم فوجئنا بها )


MY CONGRATULATIONS ARE FOR YOU
Maybe I can't describe my feelings for you but believe me . You don't know how much my happiness is for your success in your abilities' test . I was waiting your mark in this test because your happiness is from my happiness & your sadness is from my sadness because you are my dear brother . What does the brotherhood mean If we don't be a siprit in tow bodies ? In this occasion , I want to gift you this poem . I can't rise to your value . In fact , all poets can't rise to your value but these are my feelings for you . Accept it from me , please .
The poem says : " The heart congratulates you . The sun shines with its light .The moon dances because you are successful . The flowers are beautiful . Abdulmajeed , I wrote this poem because I am so happy for you . The roads are covered by the flowers . If the dreams are to the sky , they will be good . be successful . be a great leader . We are brothers . These are my feelings for you . I made a poem from them . "
YOUR BROTHER :
ABDULRAHMAN BAJUNID

مُبَارَكٌ يَا أَخِي الغالي
ربما لست بارعًا في صياغة مشاعري ، ولكن صدقني لا تعلم مقدار سعادتي لأجل نجاحك في امتحان القدرات ، كنت أنتظر صدور نتيجتك على أحر من الجمر ، ففرحك من فرحي ، وحزنك من حزني ، لأنك أخي الحبيب ولا معنى لأخوتنا إن لم نكن روحا في جسدين ، بهذه المناسبة أهديك هذه الأبيات على خجل ، فما هي لتوفيك والله قدرك ، وما الشعراء وشعرهم بمنزلتك ، ولكن الشعر مشاعر أخرجتها بعد أن جالت في خاطري وهو أفضل طريقة لوصف محبتي لك فأدامنا الله إخوة متحابين فيه
نَــــادَى الْفُــــــــــــــــــؤَادُ مُــــــــــــــــهَـــــــــــــنِّـــئَـــــــــ ــــــا وَتَبَــــــــــاهَى وَالشَّــــــمْـــسُ مُــــــشْـــرِقَــــةٌ لَــكُـــــــــــــــمْ بِضِــــــيَـــــــــاهَـــــــا
وَالْبَـــــدْرُ يَرْقُـــــــصُ هَـــــائِمًــــــــــــا بِنَــــــــــــــجَــــاحِـــكُــــــــــمْ وَالزَّهْــــــــــــــــــــرُ يَزْهُـــــــو فِي الرُّبَــــــــــــا وَضُـــــحَـــــــــــــاهَا
عَبْدَ الْمَجِيدِ أَيَا أُخَــــــــــــــيَّ تَـــــــــــــــــســـُــــــــــــــــــــــرُّن ِـــــــــــــــــي هَـــــــــــذِي الزُّهُـــــــــــــــــــــورُ فَحِــــــــــــــــرْصُكُمْ نَمَّـــــــــــــــاهَا
خَبَرٌ يَسُــــــــــــرُّ مَسَـــــــــــــــــــامِــــعِي أَجْـــــــــــــــــمِـــــلْ بِـــــهِ ! تُــــــــجْــــــــــــرِي الْقَــــــــــــوَافِي فِي فُــــــؤَادِي شَذَاهَـــــــــا
فَمُبَـــــــــــــــارَكٌ هَــــــــــــــــــذِي الدُّرُوبُ تَعَــــــــــــــــطَّــــــــــــرَتْ مِــــــــــــسْــــــــــــكًــــــــــــــا وَرَيْـــــــــحَـــــــــــــانًا لَكُـــــــمْ غَـــــــطَّاهَا
إِنَّ الْأَمَـــــــــــانِي إِنْ تَـــــــــــــكُــــــــــــــــنْ نَحْـــــــــــــوَ الْعُــــــــــلَا أَنْعِمْ بِهَــــــــــا ! فَـــــــــــــــنَـــــــــــجَــــــــــــــــــ احُكُـــــــــمْ زَكَّـــــــــاهَا
كُنْ نَاجِحًا ، وَاجْــــــــــــعَـــــــــــــلْ فُــــــــــؤَادَكَ رَاجِــــحًا وَلْتَـــــــــــــــدْفَــــــــــــــعِ الْأَكْـــــــــوَانَ نَـــــــــحْــــــــــوَ عُــــــــــــلَاهَا
كُـــــــــــــــــــنْ قَائِـــــــــــــــــدًا تَــــــــسْــــــــــــــــرِي الْحَيَــــــــاةُ وَرَاءَهُ مِثْــــــــــــــلَ النُّجُـــــــــــــــــــــومِ مُضِـــــــــــــــــيئَةٌ بِسَمَــــــــــــاهَا
إِنَّـــــــــــــــــا أُخَـــــــــــــــيَّ لَإِخْـــــــــــــــــــوَةٌ مَنَـــحَــــــــــــــــــتْ لَنَــــــــــا هَــــــــــــــــــذِي الْحَيَــــــــــــــــــــاةُ مَقَـــــــــامَهَـــــــــــــا وَمُنَــــــــــــاهَا
هَـــــــــــــذِي الْمَشَـــــــــــــــاعِــــــــــــرُ يَا أُخَــــــــــــــيَّ جَعَلْتُهَـــــــــا وَزْنًـــــــــا وَقَــــــــــــــــــــافِيَــــــــــــــــةً يَطِيـــــــــــــــــبُ حُــــــــــــــــدَاهَا
أخوك المحب : عبدالرحمن بن أحمد باجنيد