شكلك متحسس شوي من الموضوع  الله يحفظنا وه بث وه لولا الله
ثم إحنا ماتعيشوا صدقني  صراحه إنتي ضربتها ف الوتر الحساس
يعني بعض الزوجات ازواجهم مو معوديهم ع الرومانسيه فبديهيا بتفكر ف
شي ثاني صدقني لو الزوج عود زوجته ع الرومانسيه ماراح تصير حياتهم
نكديه إلا بشرط واحد
إذا جابوا عيال نكديين  مشكور ع المرور أستاذ قانع
|
لا مو متحسس من الموضوع ولا شي....
وذكرت جزء من الصفات الحقيقية لكل من المرأة والرجل
وأنه حسب ما جاء في القصة وأن المرأة تحب انها تتكلم بطبيعة فطرتها التي خلقها الله وانها تبحث عن الاهتمام والجمال والمدح الكثير وقد إيش مكانتها عند زوجها وهل هي مالية عينه ولا لأ. لذلك هي دائما تفكر من هذا الجانب كثير لدرجة الوسوسة احيانا وان زوجها ربما يكون غير معجب بها ، وهذا ما أكده الكاتب في كلامه عندما قال:
فقلت لها: أنت جميلة. بل إنك رائعة الجمال،
لم يعجبها ذلك وقالت: لو أعجبتك حقاً لما بقيت تقلب ناظريك ، تبحث فيَّ عن شيء ولمتجده،
فاضطررت لمجاملتي.
أرأيتي كيف انها اعتبرت كلام المدح مجاملة الأمر الذي جعلها تقول:
قالت في عصبية: أنت هكذا دائماً تستعين بقدراتك الكلامية على التنصل من أخطائك.
ووصل وسوستها بأنها تقول :
قالت: ليست المشكلة في أنك تتعجل أو تتمهل، أو تتذوق أو لاتتذوق. المشكلةأنني لاأعجبك أصلاً سواءً تزينت لك أم لم أتزين
قراءة من منظور آخر،، ولا يزال في القصة فوائد كثيرة نستطيع ان نخرجها اذا قرأناها من عدة زوايا.
______________________
وحقيقة علاقة القصة بدورة الذكاء الوجداني.
هو الذكاء في تبادل الشعور والعواطف بين شخصين سواء كانوا زوجين أو غير زوجين
وأن يكون هناك ذكاء في استغلال وتصرفات الشخص الاخر وأن نبادله الشعور بالموقف الذي يتناسب معه.
لذلك قصة الهدية كانت فرصة مناسبة للمرأة أن تبادل زوجها الشعور نفسه وتعطيه التقدير والمدح وانه تعب عشانها وعملها مفاجأة. <<< قالت بأسلوبها أنها تبغى رومنسية.هههههههه
لكن الكاتب ايش كتب في القصة عن تبادل العواطف وان الرجل يقدر زوجته:
أسرعت إليها وقلت: خيراً.. مابالك هذه المرة؟! هل قلت مايزعجك ؟ أظن أنني امتدحتك،وأنا والله صادق فيما أقول.
يعني شوفتوا كيف رومنسية الرجل وانه ما ترك زوجته زعلانه!!!
شوفتو الفوائد كيف تطلع من القصة ههههههههههههههه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
وعلى قولتك إذا كانت هي نكدية كمان تتفق وتخطط مع عيالها عشان كلهم يقلبوا نكديين على ابوهم لكن بشرط
أن يكون عيالهم بنات وليس اولاد عشان تعرف تخطط معاهم مضبوط
ولأن الاولاد في رأي الكاتب قال عنهم :
حتى إذاذهب عنها الغضب، وعاد إليها صفاء ذهنها ونبض قلبها بالمرح والرحمةلكل من في البيت أسرعناجميعاً إليها أنا والأولاد الذين طوروا أسلوبهم فيالتعامل مع أمهم الغاضبة , بأن يختفوا عن ناظريهاحتى تمر الأمور بسلام.
شفتو كيف نستخرج فوائد من القصة هههههههههههههههههههه