شكرا غزة..؛
وحينما تخبرنا أخيرا
بمن يندس بيننا ..؛
يمد يدا للسلام
وأخرى لليهود..؛
يتشدق بالإسلام ظاهرا
واللب أمريكي صهيوني؛
ييكبي صباحا بدموع مستعارة على فلسطين
وفي الليل على أغاني الراقصات وبين أصحابه القرود يضحك,
حينما تخبرنا غزة بمثل هذه ألا يحق أن هتف في أذنيها قائلين:
شكرا غزة..!