[عبدالله الAL-HARBIحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قمر جهينه فتاة في الهوى تبحث هربا أو رغبتا لامحـــاال نومة بأمان ترتجي حبا وبحضنا ترتمي ألومها أم للعذر أختلــق تخلى عنها كل ذي سند..!! تركوها بحيرة أمرهــاا لغصن الورد لامست..!! ألتقت يداها بيده.. أعلنت الحرب دواخلهااا ألقبلها تطيع أم العصي..؟؟ أصبحت أنفاسه أمامها ألتقت أجسادهم بغربة فغلف الحنان جسدها.. وبرعشة تختم أنفاسها كانت دمعة بعينها تسكن والآن بسمة على شفتيها أرتسمت ثقت بالرجال أنعدمت..!! فأعاد لقلبها مافقدت فأصبحت للمساء ترتقب بعد أن كانت ترتعب رسمت حياتها بعينيه وأيقنت من شفتيه سترتوي ولحضنه بعد تعب ترتمي وبألآمها على صدره تهذي مرت من الأيام سنتان.. وبنت بالأحلام قصرها ولم يبقى سوى الإنتظار وفي ليلة أثقل الحزن قلبها بدون تفكير لجأت له فقد أصبحت عادة لديها بسرور يفتح ذراعيه لها والآن تنتظره بصبر وهو للعذر يكرر وبحب تقولها سأنتظر لم تدري بأن النهاية تقترب وبعد أن تملكتها الشكوك وأصبحت للعذر تكره قالت له ليلة أرجوك أن تبقى معي تريد أن ترضي شكوكها فجاوبها بالعذر الذي سبق ومضى بطريقه تاركها تنتظر.. لم تملك سوى دمعة تريح بها ألمها تشتاق له بشده لكن كبريائها منعها فلم يكن من أمرها سوى أن تلملم حطامها وتمضي هي أيضا فعلمت بعدها بأنها بالهوى غرقت فرفعت يديها داعية..راجية ألها واحداا أن ينزع حبه من قلبها..ولذنبها يغفر.. قمر جهينه..

قمر جهينه

من جاااب مغااب

أبد

حتى لو طال غيااابه


غيبتك طويله

لكن تشفع لك

حروفك الجميله

حقيقه فكر واسع وخيال مبهر

وتسلسل رااائع وسرد أروع

مأقول الا ماشاء الله عليك

وبفكرك الله يهنيك

راااائعه بجد