العبارة السابعة
علمتني أن أنشغل في تقييم نفسي
لأني
إن انشغلت في تقييم الآخر فقد يضيق صدري إن سبقني
و قد أتوقف عن الإبداع إن سبقته
كيف يقوم المرء بتقييم ذاته و أدائه و على أي أساس؟
يمكننا اعتبار هذه العبارة وصفة سحرية لأحد أمراض الصدور ..... كيف؟
و ما الفائدة التي ستتحقق لو أنني اعتنقت هذه الفكرة؟
ما هي المجالات الأخرى التي يمكنني تطبيق هذه الفكرة عليها (تقييم الأداء استنادا لذات الفرد) ؟ و كيف سأستفيد من ذلك؟