أنا أشهد أن كلامة مية المية
للأسف نتعامل معهم على أنهم غير بشر و نستحقرهم ونتهمهم و البلاء فينا وفي أنظتمنا اللي سمحت لمثل هؤلاء دخول البلد وبهذا العدد بدون ضمان حقوقهم ولا حتى تشغيلهم
البعض يوقع على عقدة لمدة ستة أشهر ومسجل الراتب مقدماً في العقد وفي الواقع الراتب يأتي بعد مماطلة
وفي النهاية الراتب 300 ريال !!!
كيف يعيش وكيف يلبس وكيف يتعالج وكيف يأكل لايوجد إلا أنة يعمل بعمل مخالف أو أنة يقوم بأعمال مخلة
والسبب الرئيسي هي الشركة وكذلك أنظمة الدولة التي سمحت لهذة الشركة بالتلاعب بخلق الله
أما النوعية الثانية فهي كالتالي
مواطن يستخرج أكثر من عامل على كفالتة ويسرحهم في الشوارع ويشرط عليهم مبلغ شهري ربما 200 ريال
وهذة النوعية من العمالة ربما أشتغلت بالحلال رغم مخالفتها لأنطمة العمل والعمال وربما تشتغل في الممنوعات
وهذة النوعية يتحمل مسؤوليتها الكفيل + الدولة التي سمحت بهذا التلاعب وعدم وضع أنظمة صارمة
للأسف أصبحت البلد على بعضها بلا أنظمة وبلا أحترام لحقوق الأنسان
كل هذا التكدس في عدد العمالة البنقالية الزائد عندنا + ضعف الوازع الديني عند أرباب العمل + عدم الخوف من الأنظمة + أهمال الدولة
لابد أن يخرج لنا مجرمين والمال السائب يعلم السرقة
كلمة حق
العمالة البنقالية من أمهر الأجانب عندنا لي أحتكاك بصورة شبة مباشرة مع مهندسين ومع عمالة عاديين والله من أمهر العمالة و أقواهم في تحمل ضغوط العمل وكذلك بساطتهم التي لا توجد في أي عامل أخر
شكراً أخي تلميذ
تحيتي