وبورك بالجميع ~
في كُل سُطورِكَ هذه أتفق أنا ورَدي السابِق مَعها وهي أمنية لِمن كان لَهُ قلبُ مؤمن لا يرضى إلا بما فيه خير وربما تعجبت من تعليقِك هذا ففي حديثي ورأيي لاخلاف مع نَظرتِكَ الواقعية - لعل فهم المغزى لم يصل كما كُنت أعني - أم أنها كانت مُجرد تعقيب منك وإثبات لِما قيل في تعليقي
ففي رَدي السابق كنت أستقصد الفئة التي تتحجج بالممنوعات السطحيه في قضاء المُحرمات
فهي تريد أن تُبسَط لها جميع السبل على راحتِيها حتى توفي حقوق الله وهي المستفيده أو المتضرره في الحالتين !