هذا ما قالته المرأة عندما هجرها زوجها بسبب أنها لاتلد البنين ..
روي عن أحد شيوخ الأعراب ، واسمه أبو حمزة الضبَّي أنه هجر خيمة امراته ، وكان يبيت ويقيل عند جيران له حين ولدت امراته بنتاً ، وكانت المرأة لا ترى داعيا لهذا الهجران ، فكانت إذا رقَّصت طفلتها غنتها بهذه الأبيات :
ما لأبي حمزة لا يأتينا
..
يظلَّ في البيت الذي يلينا
..
غضبا أن لا نلد البنينا
..
تا الله ما ذلك في أيدينا
..
وإنما نأخذ ما أعطينا
..
ونحن كالزرع لزارعينا
..
نُنْبتُ ما قد زرعوه فينا

أخي المسلم : أدِ صلاة تليق بمعبودك , وأقم ركوعها وسجودها و خشوعها تكن إن شاء الله ممن قال الله فيهم (وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ)
|
|