صحيح,
ذلك لتأثيرهم البالغ على العالم ككلّ وسرعة انتشار ثقافاتهم نظراً لتقدمهم الإعلامي والتّقني أمّا نحن فلم يعلم عنّا العالم إلا الإرهاب والقتل وهو- أيضاً- ماروّجوه هم عنّا!
ذكرتيني بمقولة للشيخ الفاضل علي الطنطاوي رحمه الله حين قال -بمعنى الكلام- أن تاريخنا هو أعظم تاريخ وثقافتنا هي أعظم ثقافة وأدبنا هو أرقى أدب لكن المشكلة تكمن في الأبناء حين انشغلوا عنه بما هو أقلّ منه شأنا.
لا أنفي قرائتي للكثير من أدب الشرق و الغرب وإعجابي ببعضه ,لكنّه قطعاً لاينافس أدبنا العربي بأي حال من الأحوال.
دمتِ بحفظ المولى.