دكتورتنا الفاضلة د.نورة
غمرتني كلماتك ، حتى كدت أختنق سعادة وبهجة
لا أخفيك أني تمنيت أن أراك وأتعرف بك قبل أن أتخرج
وكنت أعد نفسي بذلك دوما ، ولكن مرت الأيام عجلى
وتخرجت ولم أحظى بفرصة لقائك ولو لدقائق
ولكن الملتقى بإذن الله جنة الخلد
أحبك في الله يانورة