[* تركي *]

/



- يـَ إلهي لَو يَقرأ موضوعك فَهد سـَ يموت ضآحكاً . وَالله موب إيدي لَكن درج سيآرته مغري ، أنوآع من العطور المعبآة وَ الفآرغة وَ الي تكتم وَ الي تلصق فيك سنين ، زود عن المشط الأخضر الي مَآ يعرف إلآ شعري خخخخخ وَ أشرطة وَ سيديهات منوعة مآ بين قرآن وَ أناشبد ومحاضرات وَ أغاني وَ مسرحيات. لآ إرآدياً صرت كل مَآ أدخل عَلى طول على الدرج ، وَ مآ استغرب لَو حَصلت قصاصات مَقاضي قديمة أو حَتى علك غندور الأصفر ، بجد أسلي نفسي بـ هـ الدرج إذآ كآن المشوآر بعيد هههه.
،
حَصل معي موقف قَبل قبل البآرح. كنت مدآوم الجَآمعة وَ سيآرتي بـِ الورشة ، فـَ صرت أوقف تآآآكسي ، وَ لمآ ركبت حَصلت السوآق (يمني بـ عمر الخمس وعشرين كذه) ، وَ سبحآن الله الشكل وَ الهندآم وَ تسريحة الشعر تبين إنه فعلاً شآب محترم وَ أنيق وَ يبعث لـِ الرآحة. تو جلست إلآ شَغل المسجل عَلى أنشودة (ليس الغريب غريب الشام وَ اليمنِ ....الخ) ، الأنشودة وَ الوجه المشرق يمي ، وَ مجموعة الأشرطة المرتبة قدامي ، حمسني إني أبدأ نقاش معه ، ولما كنت حآفظ قصيدة الأنشودة عن ظهر قلب ، تعمدت أنتظر حتى البيت يـ الي يقول : وَ انظر إلى مَن حوى الدنيآ بـ أجمعها ... هَل رآح منها بـ غير الحنظ و الكفنِ .... لجل أخلي فيه مناسبة أفتحها معه ، المهم هههههههه ، تو المنشد يوصل البيت هذا إلآ و فيه شيء ببالي ، أقول يـ ربي وش فيه وش فيه ، بـ الأخير تذكرت اني انتظر هـ البيت ههههههه ، فجأة نسيت وش أبي أقول وَ فجأة تو وصلنا وَ فجأة بعد ههههههه أحصل نفسي فآتح الدرج وَ أقلب فيه ههههههههههه. طبعا خرجت لكن ليس قبل أن آخذ رقمه و أعرفه بنفسي. فـ قلت له " مآ كنت أعتقد إني رآح أبدأ صبآحي مَع ثآئر من ثوآر اليمن ;) " وَ خرجت.



::

ثانكس