أيوه صح ... المنتسبين
... أنا سرقت عقلي السنة التحضيرية ...
من كثر ما تعلقت بها أخر يوم توقيعي :
وداعا أخوتي بالله قد أزف الرحيل .... سنة إنتساب لكنها أجمل من كل جميل
..
يكفيني أقرأ إحساسك وليس وزن القصيدة .
وبالنسبة للوزن يا برآءة :
أبسط طريقة للوزن بالنسبة للشاعر في بداياته هي ( تلحين الكلمات ) وعند وصولك
للبيت المكسور ستشعرين بمكان الخلل و تصلحيه ... وحده الشاعر المتمرس إذا قرأ قصيدة
نبطية يميز المكسور دون تلحينها .... والسبب أن القصائد النبطية لا تخضع لوزن التفاعيل
كثيراً إلا في ما ندر ....
أنا عن نفسي لم أصل للشاعر اللذي يزن قصيدة بمجرد إرتجالها ... ولا أعتقد أني سأصل
وأتمنى وأتوقعك توصلينها بإذن الله .
التلحين أقصد به ... "إيجاد نهج لقرائتها بشجن" ... وهو تعريف البحر أو الطرق ... حيث أنه في بعض البحور قد تناسب القصيدة التلحين لغناءها أو إنشادها .
آسف على الإطالة وإزعاجك ،،،