[دافئ الإحساس]

الله يسعدك يااااارب

والله حوست عشين الاقيه مع انها قالتلي نزلتو امكن تقريبا قبل اسبوع ع ماعتقد

ومني عارف اجيبو

.....

هادي ترجمة قوقل للكلام كلو

خريجي الكيمياء الحيوية يشكو الإهمال

جدة : طلاب الكيمياء الحيوية في الجامعات السعودية يشتكون من أن يتم تجاهلها من قبل وزارات الصحة العالي ، والتعليم والعمل ، والتي لا تعترف بأهمية فرع دراستهم من أجل التنمية في البلاد.


يتحدث إلى الأخبار العربية ، وقال عدد من الطلاب يتم تجاهلها من قبل المسؤولين عن التعليم والتوظيف.

"كان لدينا أحلام كبيرة لخدمة بلدنا من خلال هذا التخصص المهم والنادر. خططنا للدراسات المستقبلية والأعمال البحثية التي من شأنها أن تؤهلنا للحصول على جوائز دولية. ولكن اكتشفنا أنه كان من المستحيل لتحقيق احلامنا داخل بلدنا. بدأ البعض منا أن ننظر إلى بلدان أخرى ، حيث سيكون وأعربوا عن تقديرهم "، وقال أحد خريجي الكيمياء الحيوية الذي لم يشأ نشر اسمه.

وقال أحد الخريجين ، الذي تحدث أيضا بشرط عدم الكشف عن هويته ، ان الكليات تخرج عباقرة الكيمياء الحيوية في جميع أنحاء العالم ما عدا في المملكة.

خريجي كليات الكيمياء الحيوية في جامعة الملك عبدالعزيز في جدة وجامعة الملك سعود في الرياض لديهم نفس الشكوى : الإهمال وعدم الاعتراف.

وقال انهم لم يتمكنوا من العثور على وظائف ، وإذا فعلوا في كل شيء ، سوف تعامل على أنها الفنيين ، وليس المتخصصين. "وهذا يضيف إلى بؤسنا والصدمة" ، وقال واحد منهم.

اشتكوا أيضا أنه خلال سنوات دراستهم ، فإنهم يفتقرون إلى التدريب العملي في المختبرات المناسبة. "لقد تم تدمير طموحاتنا والأفكار البناءة التي المعنويات التي واجهناها من وزارات الصحة العالي ، والتعليم والعمل" ، وقال خريج الذي لم يشأ الكشف عن هويته.

وقال ان الحصول على منحة دراسية لإجراء الدراسات العليا في الخارج أو التدريب الجامعية في السنة الأخيرة لم تكن متاحة لجميع من لهم. "التدريب خلال السنة النهائية تكاليف sr12 ، 000 طالب الواحد ، وهو مبلغ العديد من الطلاب لا يستطيعون" ، واضاف.

الخريجين اشتكى أيضا من أن البحوث النظرية والتخرج فقط ، كما لم تكن هناك مختبرات المناسبة لإجراء البحوث العملية. وأضافوا أن الكيمياء الحيوية تعتمد أساسا على دراسات عملية من أجل تخريج طلاب مؤهلين.

لجأ الطلاب والخريجين على الفيسبوك وغيرها من الوسائل الالكترونية للاتصالات من أجل أن يسمع ، ولكن من دون جدوى. تحولت أخيرا إلى أنها وسائل الإعلام المطبوعة مع الأمل في أن شكواهم آذانا صاغية.

وبدأ البعض منهم النظر في السفر إلى بلدان أخرى لتحقيق أحلامهم ، والبعض الآخر اعطى تماما حتى على الحصول على وظائف في مجال تخصصهم ، وهو واحد خريج صفها بأنها "أساس جميع الدراسات العلمية ، بما في ذلك الدواء."

وشكا الطلاب التي كانت أينما ذهبت ، وقال إما لأنها لم تكن مؤهلة لهذا المنصب هم أو أن تخصصه لم يكن معروفا لهم.

كانت الخريجين بالإجماع في استعدادهم للذهاب من خلال مزيد من التدريب والدراسة أكثر الموضوعات ، لكنهم قالوا انهم لم يكونوا مستعدين للجلوس الخمول بعد سنوات عديدة من العمل الشاق.

وقال الطلاب انهم قد أصبح متشككا بعد أن رأى ما حدث لزملائهم الذين تخرجوا من كليات الكيمياء الحيوية. "ماذا سنفعل عندما نعرف أن زملاءنا الذين تخرجوا لا يزالون عاطلين عن العمل؟" تساءل أحد الطلاب.

طلب كل من وزارتي التعليم العالي والصحة الخريجين الى الانتظار حتى صدور الموازنة العامة. "وقد تم ذلك ، ولكن لا تزال توجد فرص عمل بالنسبة لنا" ، وقال احد الخريجين.

وقالوا ايضا انهم غير قادرين على مساعدة أسرهم ، الذين أنفقوا المال على تعليمهم ، ورأت أنها تهدر وقتهم في دراسة الكيمياء الحيوية.

...........

الف شكر لكي

الله يوفقنا ياااارب