مجـــاراه لك يابو زيـــــــاد وكلن يغني على ليـلاه
معاناة من اختبر في قاعة الحمرا بالرياض مع مدير معهد العالميه المطفوق راعي المكرفون
أمس العصـر صمًيـت أنـا الدرس صمُـي واللي نشدني قلت له فاهـــم الكفـــت
ودخلت للحمـرا وبلشـت أسمًـــي على الاجـابه ليتني ما تكلفـت
وجـانا مدير (العـالميـه) يخمــي للمكرفــون ويعفـت أفكـارنا عفــــت
يصـدح بصـوته وبيديـنه يومًــي الوقــت ضيـق والمسايـل بها لفـــت
باقـي دقـايق للورق ثم نـلمي لين ارتفع ضغطـــي ورديت يا ( زفـــت )
يا زفــت لا خـالي ولا انتـه بـ عمـي لا صرت شيـخ بهاك الأيـام روح افــت
ومشيت انا زعـلان والعـن واذمـــي هالمعهــــد التعبـان مثله فلا شـفت
يابو زيـاد افـراحـنا ما تتـمـي انا غـزيت وشفـت ما عفــت و انكـفت