عموما ماقصدته إنسانيّ بحت ، أقصد عندما يوسع الإنسان دائرة احتياجاته ، ويجعل احتياجات الأمة لها الأولوية في قائمته ، فإنه بذلك يقصي نوعا ما حاجاته ، وعندما يقصيها ويتخفف من مدى حاجته الملّحة لها ، فإنه بذلك يجعلها صغيرة ضئيلة ، ويبقى همه الأوحد الأمة والإسلام ، كالرسل والأنبياء والدعاة المصلحين ، وعندما ترقى احتياجاته لذلك فإنه سيكون من أسعد وأقنع وأنفع الناس
فقط
|
أؤيد كل جملة كتبتيها
ولا يوجد تناقض بين رأيك ورأي الأخت سكون الورد
إنَّ إحتياجات المسلمين هي جزء من إحتياجتنا أساساً ومشاكلهم مشاكلنا رضينا أم أبينا ،،،، فهل
أعداء الإسلام يكرهون دولة دون الأخرى أو يعملون ضد دولة مسلمة ولصالح دولة مسلمة أخرى ،،، أبداً،،،، فنحن كمسلمين في مركب واحدة ،،،، إن غرق إخواننا في أحد البلدان غرقنا معهم أو بعدهم .
لم ننسى أبدأ سوريا ولن ننسى من قبلهم إخواننا في فلسطين ،،، نصرهم الله على أعدائهم .