[رغد محمد]

،’

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. هدّولا تنوويه ! أيّها العابِرون في الوريد , من أرادَ منكم الدّخول لجنّتي , فعليهِ أن يقلع حذاءهُ , ويتخلّى بجانِبهِ عن الكِبر وفاحِش القول ! والحُبّ لَكُم

،’

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. هدّولا عَنْ ابنةُ النّور .. طِفلة ألبَسهآ الزّمنُ جَسدَ (ا م ر أ ة) !

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. هدّولا , هَمَسْتَ لِي ذَاتَ يَوم ... - أَنْتِ لَعْنَة ٌياهَدِيلِي .. - نعم , وَلَعْنَة ٌتَلَتْهَا عَلَيكَ أُنثَاكَ السّابِقَة .. - أُووه .. أَصْبَحْتِ تُجِيدِينَ فَنّ الرّدِ ياصَغِيرَة .. - أولستَ أنتَ معلّمي ؟! - إذاً اذْهَبِي إلى الجَحِيمِ .. - أَتُحِبّنِي ! - حدّ الموتِ .. - إِذاً المَرْءُ مَعَ مَن أَحَبْ :) archive , nov 2009

،’

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. هدّولا ّ تَعلمُ بأنّي متعجرِفَة , وأعلمُ أنّك لاتُسآوِي " جَنآحَ بعُوضَة " !

،’

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. هدّولا - أُعيذُنِي بِكلمآتِ اللهِ التامّاتِ مِن طيفِ رحيلِك !

،’

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. هدّولا - جيتني مِثل الجُنون ويوم فارقتك عقلت هآكِ شفني بِعت عقلي وجيت بجنُون أتبعك ك ك ! كيف لم أشعرُ بِي عِندمَا التصقتُ بِك إلى هذَا الحدْ ! أصبحتُ أشبِهُك في الغَرآبةِ والغمُوض , وشُربِ النعناعِ المر.. أُقلّدُك في الحديث والصّمت .. واللامبالاة والجُنون ! يووووه , حتى إدْمآني على تِلك الأغنية وذلك المقطع تحديداً كآن مِنك !

،’

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. هدّولا ‘, - يالله ! , أُصيبَ العَربُ .. برصاصة غدر .. أصيبوا في هويّتِهم الوطنيّة ! , في شريآنِ الدّينْ والعاداتِ الشرقيّة .. - أصيبَ العربْ , ولم تًضمد جِراح الدمِ ولا دموع الظّلم , فبكتْ عليهم بغدادُ ودمشقْ ومِصر والحضارةِ الاندلسيّة ! -واهتزّ التّآريخ حزناً والصّرحُ العآلي والسنن الكونِيّة , أُصيب العرب , بدأتْ ثوررة الحلمُ العربيّ مطالبةً بالحريّة .. فأمستْ أعلى مطَالِبهم مُعاملةً إنسانيّة ! لا يسؤكُم حرفِي هذا , ف بينَ السّطورِ ماهو أعظم !

،’

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. هدّولا - تخيّل مِقدارَ الوجَعِ المقدّرِ لي .. الثُّقبُ الوحيد المسمُوحِ لي بالتنفّسِ من خلالِه , مسمومٌ بِك ! ,

،’

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. هدّولا ,‘ مَدْخَل : ذَآت يوم وعِندمآ كُنت صغيرة .. أخبرتنْي جدّتِي أن الملآئِكة تحملُ خطآيآنا فوق أجنحتِها ! قآلت لي " الأشخَآص الطيبون عندمآ يُخطِئون تحمِل الملآئكة خطآيآهم فوق أجنِحتها الضّخمةِ والكبيرة , فتطيرُ بِهآ بعيداً وتُلقي بها في مكآن لا حيآة فيه لتضِيع هُنآك وحدها ولا يتذكّرهآ أحد ! " نعم ! هكذَآ تعلّمت .. فكنتُ وحينَ أُخطئْ .. أدعو الله أن تأتِي الملائِكة وتحملُ خطيئَتي وتخفِيهآ عن عينِ أمّي حِينْ أكسرُ شيئاً ما! ومرّآت عن عينِ أبي حِين أضيّع أغرآضه .. وفِي كُلّ مرّة .. أجدُ خطيئتِي أصبحتْ منْسيّة بِلآ عِقآب .. نمَتْ أوْدآجِي , وابتلّت أنُوثتي .. عِندمآ عرفتُك للمرّة الأولى .. وحينَ خآض قلبِي في أصغَرِ تفآصِيلك ! كُنتَ سرّاً من أسرآري , كُلّما أفكّر فيه .. أهروِلُ لسجّآدتي وأدعو الله لسَاعآت بأن تُغيثني المَلآئِكة ! ولكنْ لم تكُن خطيئتي فِيك إلا تزدآد لحظةً بعد لحظةَ .. وفي كُل مرة أحبّك أكثر .. وأموتُ فِيك ألف مرة .. فكنتْ أنتَ تجربتي الاولى في الموت .. أنت بِلا شك ! " جدّتي " كآنتْ هِي وحدَها من تعرفْ أن مثلْ هذه الخطآيآ لاتدخُل ضمنَ معآدلَتِها .. وأنّ لكل قآعدةٍ شوآذ .. وهي التي تعلمْ أنّ خطيئتي لاتقوَ الملائِكةُ على حمْلِها ..... ! نقطة , وانتهى ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. هدّولا ,‘ - ومُنْذُ شهرينْ , تُوفّيتْ جدّتي .. ولم تُعلّمْنِي ماذا أفْعَل إن لم تُسْعِفنِي الملائِكة ! *

،’

ماشاء الله تبارك الله ..~

سُبحآآآآآآآآآن مَن سَخِّرَ الحرف بين أنامِل كـ أنامِلَكَ آنِسَتِي ..!

أقسِمُ أنِّي تلذَّذتُ بِـ أحرفُكِ كَما لم أتلذَّذ بِـ حرفٍ من قبل .!

لَديكِ قلَم وَ أسلُوب جذَّاب }}~ أسْرنِي ..!

وَ والله أشعرُ بِـ فرحٍ يَغمُرُنِي لأنِّي قرأتُكِ يا لَذيذة ..!!

الصَّمتُ فِي حُرم الجمال }}~ جمال ..!

مُغرمَة بِـ حرفكِ ..!



،’