/
- وَ كَأنّ مَعزوفتكِ قد قَـدّها السكون. لَحناً بـِ الألَم رَغم حَضرةِ الحَبيب المُغآدِر. دو رآي مِي ، أُغنية كُلّ الأغاني وَ صوتُ السَماء الهَآبط مُصاغاً بـِ فَآ سو لآ تي ! وَ كورداتٌ مَقطوعة وَ أخرى مَحبوسة بـِ نغمِ الكدر. كتبِي نوتة ليست لـِ الجَرحى وَ شدّي حَبل البيانو وَوزعِي الأطرآف وَ دَعي الـ لُحون تَمتزجُ فيك وَ تَتسرب ... كـَ تغللِ المَآءِ بينَ الشَجرِ المُحتضر !.
::