ما خلق الله الإنسان في هذه الدنيا إلا وقد أقر منذ خليقته سبحانه وتعالى تلك الضوابط في كل أمور حياته والتي قد أصبحت اليوم محل إستهزاء وإستنكار .!!
من نحن لننسف قول الله تعالى وضوابطه التي أقرها في كتابه وسنن نبيه خلف ظهورنا وإن كان لابد من إصال معنى أيدلوجية ظاهرها التسرع وباطنها الصلاح فلا بد من تذوق الكلمات تذوقاً يليق بجلال الله وعظمته
تذكيراً لقول الله تعالى ( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ)