د.نورة ، صدقيني لم أترقب ختما ولا تثبيتا لهذه الحروف الطائشة
ولكنكِ سامحكِ الله جعلتِ الكبرياء يرتكب صولاته وجولاته في عقلي بمعاونة قلمي
ولكني أركن دوما إلى ركن حصين ، فأقول قلمي ليس بالشيء الكثير ليس بالشيء الكبير
هو عابث بيد عابثة ينتجان حينما يأتلفان عبثا ، حروفا طائشة ، قد تصيب في مقتل ، من وافقت فيه إحساس
وقد تقتل بسبب ركاكتها وشديد عبثيتها وطيشها
شكرا لكِ يا سيدة