[عـالي مستواه]

عادت هدوء لتنثر من إحساسها المرهف في هذا الموضوع

كعقد من الألماس كان يزين الموضوع أضافت له بريق

وكيف له أن يلمع دون إحساسها المرهف ،،

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هدوء الاحساس جيد جدآ آن ضوء نوركـَ هنآ جعل من قلمك جمآال وروعه ’,. يآلا روعه تلك النفس التي تحمل صفآت عظيمه أُهنئكَ عليهآ فالعآأإآلي لا يرضى بـ السهل القليل ’,. ما قد شكى مني،،، أغراب ولا قرايب مشاء الله ابدعت ابدعت ابدعت هنآ فمن تكمن فيه تلك الابيآت بالطبع سيكون هكذآ

رغم إطراءك المغلف بأعذب الكلام ،،،

لكنني لا أرى نفسي أهلاً لجميع الأوصاف في القصيدة ،،، كما قلت أن شعر الفخر اللذي يكون مقدمة لشعر الغزل غالباً ما يأتي بهذا الأسلوب المبالغ فيه ,

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هدوء الاحساس لم اجد تفسير تلك البيتين فهل لك بالتفسير لي ؟؟! وصفت خير نفسك بأسلوب مبدع جزاك الله ألف خير اللهم آميين

لك ذلك ،،،
:

ما يمشي عليَّ ،،، نظام نسبة وتناسب
..................قالوا الذيب يدرعم بالغنم ،،، لو كثيره
مايعنيني الجبر،،، ولا حسبة محاسب
.................سطوتي تقنع مثلثات،،، إنّها مستديره
أجمّع ع الدنيا وأقسمها على ماحب
.................وأخاف ربي ،،، بقسمة فقير و فقيره


بالمجمل العام القصد منها ،،، عدم الإعتراف بقوانين الطبيعة ،،،
أن لي حقا في كسرها فكما لا يعترف الذئب بعدد ما يهاجم من أغنام فشخص واحد قادر على مواجهه الكثير كاسراً قاعدة النسبة والتناسب .
وأني لا أساوي شخص واحد بل أكثر في كسر واضح لعلم الجبر فواحد لا يساوي واحد ،،، بالغت وقلت : سطوتي ( جرأتي ) بإمكانها أن تجعل المثلثات تعترف بأنها دوائر ،،، وتصل إلى أن لا أترك مجالا للدنيا بأن تتحكم فيني بل أتحكم فيها دليل على الثقة ،،،،، والشعر ملئ بالأفعال المستحيلة والمبالغات في الفخر فلا تأخذيه حرفياً بل شعرياً والمضحك أنه لا يسمى كذباً فهو مجال للكذب المباح... ولا يوجد من هو كامل إلا الله سبحانه وتعالى ،،،

وأسأل الله أن ينزع الكبر من قلوبنا ،،،، فما نحن سوى عباد الله ،،،، فقراء ضعفاء إليه


،،،،،،،،،،،،،

رائع هو ردك وكل كلمة تعبر عن إحساسك المرهف

كلماتك هي خاتمة للموضوع وما أجملها من خاتمة

فعلاً ،،، تستحق الإنتظار

ولك أنتي مرتبة الشرف الأولى في كل إحساس من قلمك في ردودك


من القلب :

لك أجمل من التحية ،،،،
ودامت أفراحك وسط أهلك وناسك ،،،
وفقك الله في دراستك ،،،، وفي حياتك العملية
وأنار لك دروب السعادة ،،،، وقرّب إليك أحبابك