[قطرة مطر]

بشرى

" الفاتيكان يعلن رسميا أن الدين الإسلامي أوسع الأديان انتشارا في العالم ، وأنه تجاوز النصرانية بأكثر من ثلاثة ملايين شخص وأنه قد بلغ عدد المسلمين أكثر من مليار وثلاثة ملايين واثنين وعشرين ألف مسلم "

قلت : وماكان ليتم هذا لولا جهود المخلصين بعد فضل الله تعالى ، فاجتهد - يارعاك الله - أن يكون لك سهم في نشر دينك
...
( بكلمة أو زيارة لغير مسلم أو تعاون مع مكتب دعوي أو مساهمة في نشره في الوسائل الحديثة من نت وقناة وإذاعة وغيرها )

دل تاجر ليساهم بماله أو وجيه بجاهه أو صالح بدعائه .

جعل الله لك من هذا الخير أو فر الحظ والنصيب



كثيرة هي الأمنيات ، وواسعة رغبات النفوس ، ولكن !
هل سمعت بأمنية تجمع فرح الروح والجسد ؟
ورغبة تنسي كل الألم ؟
... لاشك أنها أمنية يشترك في طلبها الجميع ، ويرنوا لبلوغها كل باحث حثيث .

آماعلمت ياهذا أن أعظم الأمنيات - طلب رضا الله وبلوغ جنته -
ولكن دونها خرق القتاد وتحمل الصعاب ( وحفت الجنة بالمكاره ) إن طلبنا لأمر حقير يتطلب منا جهد وعمل فكيف بهذا المطلب النفيس ؟ والغاية العظمى ؟
فدونك عمرك النفيس فاحمله على بلوغ هذه الأمنية . بقلمي


لا تخش على هذا

الدين فإن الأقوياء في حمله
والأخذ به والدفاع عنه لابد من وجودهم في كل زمن..
وهذه الأمة أمة ولود..
... فما يضعف قوي إلا ويقوى ضعيف،
وما يزل عالم إلا ويرسخ آخر،
وما يتساهل داعية إلا ويثبت غيره،
فإما أن تتحقق فينا معاني القوة في الدين أخذا ومدافعة.. وإما أن تجري علينا سنة الاستبدال في قيادة هذا الدين والتأثير في الناس) منقول




ياأهل المدينة ..هذا كنزكم


من تأمل في فضل الصلاة في الحرم النبوي ، عز عليه مايرى من تقصير ساكنيها أو زوراها وتفريطهم في الصلاة في مسجد نبيهم عليه الصلاة والسلام .

... وفضلها لايجهله أحد ( فالصلاة فيه تعدل ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام ) حديث صحيح .

وبعملية حسابيه بسيطة نجد أن من صلى في مسجد حيه فإنه يصلي في العام كله ألف وثمان مئة صلاة .

وأما إذا صلى في المسجد النبوي كل يوم طيلة العام كل الفروض فهي تعدل مليون وثمان مئة ألف صلاة ، وتحتاج تعيش ألف عام حتى تدرك هذا الفضل - فتأمل الفرق الشاسع والبون الواسع بين الصلاة في حيك والصلاة في الحرم -
ولو صلى كل يوم صلاة واحدة فقط فهي تعدل ثلاث مئة وستون ألف صلاة في العام الواحد فقط .
ولو صلى فرضين كل يوم فتعدل سبع مئة وعشرون ألف صلاة .

فأي خسارة يخسرها من يحرم نفسه الصلاة ولو فرضا واحدا في اليوم ، فكيف لو زاد ؟

فاعقد العزم على اغتنام مقامك او زيارتك لهذا البلد المبارك واحرص على الصلاة فيه ( وماتقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله هو خيرا وأعظم أجرا ) .





أجمل وأغلى هدية لك

بشرى

أضخم تطبيق إسلامي في متجر أبل … مجاني لثلاث ايام فقط
...
http://t.co/AS88YdpL

انشر ولاتحرمنا الاجر



لاتقرأ هذا

( حمص السورية بلد أهل السنة ) مهددة بالإجتياح والدمار من قوات النصيري الكافر .

دعائك أيها المسلم قد يقرع أبواب السماء ويرفع القتل والتعذيب عن إخوانك .
...
كم من صغير خائف هناك ، وكم من امرأة تخشى هتك عرضها ، كم من بيوت ستسقط على روؤس أصحابها ، فياآمنا في بيته إخوانك بحاجة ( لدعائك فقط )

اجتهد فيه ، في سجودك وكل موطن للإجابة لعل الله يكشف عنهم ماحل بهم .

لاتقف الرسالة عندك




هلا قبلتها نعم

إنها قدم أمك التي هي ( أجمل الأقدام )
كم نسمع بكاء وندم من فات عليه والديه كلاهما أو أحدهما وتمنى أن لو عادت عجلة الحياة ( وعاد والداه للدنيا ليبرهما ) فيامن بين يديه والداه أو أحدهما : أنت في الأمنية . فاحسن الصحبة فوالله لاتعرف قيمتهما إلا بعد الفقدان ، والموفق من وفقه الله .




سنة فيها من الأجر الكثير الكثير


إنها سنة : إفشاء السلام ونشره وإلقائه ع الكبير والصغير وصاحب المكانة ووالوضيع ...

... بها تدخل الجنة ففي الحديث ( ..وأفشوا السلام بينكم تدخلوا جنة ربكم بسلام )

وتقوى المحبة بيننا ففي الحديث ( ..أولا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم - أفشوا السلام بينكم - )

إنها السنة التي بها تنجو من البخل ، ففي الحديث ( وأبخل الناس من بخل في السلام )

كم يكلفك ؟ لاشئ .

لكن هاتيك بعض محاسنه



مالعمل الذي تنوي انجازه هذا اليوم ؟
خيارات :
- حفظ بعض الآيات
- ضبط مسألة علمية
- نشر خيرا وسنة وفوائد
- اتقان مهارة
- الترقية في العمل الوظيفي ... وغيرها الكثير الكثير .!



هكذا يصلي عليك ربك

قال عليه الصلاة والسلام : ( من صلى علي صلاة واحدة صلى الله عليه بها عشرة )

تخيل يصلي عليك ربك !
...
والصلاة منه : ثنائه عليك في الملأ الأعلى .

فأي فضل وكرامة أعظم من هذه !

ويستحب الإكثار من الصلاة على نبيك يوم الجمعة ، وهي من خير الأعمال .

( فصل عليه كثيرا ) وأنشر فضلها فكل من صلى عليه فلك أجره



كم كلمة تمنيت أنني لم أقلها

فلنتعلم من أخطائنا




صباحكم خير وبركة ونهاركم نور وهداية

ابدأ يومك بذكر الله ( سبحان الله وبحمده ١٠٠مرة )

مارأيك أن تتصل اليوم على ذي رحم كاشح ، أوتتواصل مع قريب قد انقطعت معه من فترة .
...
لاتترد وانظر الى انتصارك على نفسك ، وإرغامك لشيطانك ، وستجد عاجل هذا البر لذة ينشرح لها صدرك .

( ومايلقاها إلا الذين صبروا ومايلقاها إلا ذو حظ عظيم )


هذا هو طريق الجنة

غدا الأثنين (تاسوعاء ) والثلاثاء ( عاشوراء ) صيامه ( يكفر ذنوب سنة ماضية )
- والإحتياط صومهما -
ويستحب صوم يوم بعده ، يليه الخميس يستحب صيامه أيضا ، ثم الأيام البيض ( ١٣ و ١٤و ١٥ ) وأنت في شهر يستحب فيه الإكثار من الصيام ، ولما قال أبوأمامة رضي الله عنه لرسول الله صلى الله عليه وسلم : دلني على عمل يدخلني الجنة . قال له عليه الصلاة والسلام : ( عليك بالصوم فإنه لامثيل له )
...
فهلا اغتنمت هذه السلسة الذهبية لهذه الأيام الفاضلة في هذا الشهر الذي تميز بأفضلية الصيام بين الشهور .

اجتهد بأن تكون من الفائزين بهذا الفضل ، وانشر الرسالة في صفحتك والقروبات والمنتديات لتكون سببا في هذه الطاعات




صباحكم خير وبركة

ابدأ يومك بذكر تحل البركة عليك وعلى يومك .

لننظر في فضل الله علينا ، ولنتأمل نعمه في كل جارحة فينا :
... عين تنظر ، ولسان يفصح ، وأذن تسمع ، وقدم تسير ، لو أعطيت بواحدة منها الملايين لم ترض بأضعافها فهلا شكرت المنعم سبحانه .

قل : ( الحمد لله ) فهي خير الدعاء وأعظم مايملأ الميزان .


قل ( سبحان الله وبحمده ثلاث مرات )
ومررها، قد تصل لألف فيكون لك بإذن الله ثلاث آلاف نخلة في الجنة ، أجر عظيم أليس كذلك ؟
قلها الآن وارسلها .



صباحكم خير وبركة

تعود(ي) على أذكار الصباح كل يوم ، ومنها ( لا إله إلا الله - عشر مرات - ) ومنها ( سبحان الله وبحمده ) مئة مرة ، و( الصلاة على النبي ) عشر مرات .
احسبها كم تأخذ من وقتك ، أطنه قليل جدا ، أما الحسنات فلا تسل عن عظيمها . وكل ذلك يسير إذا تعودت عليه .





غدا الأثنين صيامه مستحب ، ونحن في شهر محرم وهو أفضل شهر بعد رمضان في الصيام ، فجاهد نفسك ، وقو عزيمتك عليه ، فالأجر عظيم ، والثواب جزيل من رب كريم .

من صام نال الفوز من رب العلا
وبوجـــهه أضحى عليه مقبلاً

... يا من يروم توّسلاً وتوصّلاً
صـــــم رغبة في قول ربِّ قد علا:(
الصوم علي وأنا أجزي به )



تأمل معي أول هذه الأية وآخرها - دون وسطها - واذكر ماتفهم منه

﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لَيَبْلُوَنَّكُمُ اللّهُ بِشَيْءٍ مِّنَ الصَّيْدِ تَنَالُهُ أَيْدِيكُمْ وَرِمَاحُكُمْ لِيَعْلَمَ اللّهُ مَن يَخَافُهُ بِالْغَيْبِ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾المائدة94