[عروقي شماليه]

وعليكمَ السلام ورحمة الله وبركآتهَ


أولا: أنت تُعممَ وهذا خطأَ

سأقول مثل مأ تقول فقطَ سأزيل كلمة بناتَ وإنظر هل تستسيغ العباره أم لاَ؟َ



(بصراحة لا اعلم ولكن هذا ماأشعر به ومهما حاولت تغييره لا أستطيع وهو اني لا أقدر الرجل وأشعر انه فقط ملزوم لخدمة المرأه طبعاً بعد أداء واجباته الدينية .

ومن ناحية التعليم ايضاً لا أستسيغ أن يكمل الرجل تعليمه الجامعي فقط أن يعلم ما هي أمور دينه وواجباته وأيضا حقوقه الزوجية وواجباته . طبعا نحن نحتاج ممرضين و معلمين و لابأس أن يكون هناك معهد سنتيين يتم التأهيل فيه وفق ضوابط معينة ومحددة << وليس جميع الرجال و إنما نسبة محددة تفي بالغرض يقدرها اهل الاختصاص
<<< ولا يخفى عليكم الويات والمصخرة اللي نسمع عنها بجامعات الأولاد << اهلهم مرسلينهم عشان يرفعون الراس لكن يا حيف


ثآنيـآ:
المرأة ليستَ مُجبرة لخدمة الرجلَ بل كلاهمـآ في خدمة الأخـرَ

الرسول صلى الله عليه وسلم كان يقوم في خدمة أهلهَ لكن للأسفَ اليومَ البعضَ يعتبره نقص إنه ييسآعدَ زوجته مثلا في المطبخَ.

(قالت عائشة رضي الله عنها: كان يكون في مهنة أهله؛تعني في خدمة أهله فإذا حضرت الصلاة خرج إلى الصلاة كذاك قالت : يخيط ثوبه ويخصف نعله ويعمل ما يعمل الرجال في بيوتهم.

اللآنَ قليلَ رجآل يقومون بمُسآعدة أهلهَ سواء زوجة أوَ أخت أوَ أمَ..

بالنسبة للتعليمَ علىَ حسبَ الشخص..

بالنسبة لي َ أجده أمرَ ضروريَ وبه تقومَ الأممَ.

قبل يومين وجدت أحدهم كاتب عنوان ( أريـدَ تركَ خطيبتي).

قرأت مُشكلتهَ فوجدتَ أن الشكَ متمكن منـهَ..حيث يضن في خطيبته السوء من خلال خبر فقطَ
وذلك فقطَ شكوكَ دونَ أن يرى بعينهَ خطأهـآ
البعض من الشبابَ يُصآدق الفنتياتَ وإذا أتى أمر الزوآجَ تكونَ نظرته تجاه المرأه (سوداوية) من خلال ماضيةَ.

المرأه كآئن مثلها مثل الرجلَ لكنَ البعض جعلها كائنَ تحت المجهرَ حيث الخطأ يُضخمَ ولا يغفر لهاَ

وبعض الصحف الإلكترونية شوهّت المُجتمع لايمرَ يوم إلا ونقرأ خبر( القبض على فتاة..وكأننآ في غابـة ..لذلك إذا كنت تصدق كل ما تقرأ فتوقف عن القراءة فورا ..


(كلامي السابقَ متشعبَ البعض منهَ عامَ ).
.َ


ليس (رجلاً) من يحتقر المرأة لأنوثتها ولا ينظر لأخلاقها وثقافتها وعقلها.. هو جاحد متنكر لسلسلة حضنته منذ بدء الخليقة!

* سلمان العودةَ ..َمن أجمل مآقآل .
في النهآيةَ حفظ الله لكَ وآلدتكَ

ورزقكَ زوجة صآلحةَ