بالأمس هنا ،،
مدى الرقصات ...
والبسمات ..
والسكنات والزفرات ،،
لأنها الكلمة تأسر مني كل الخطوات ،،،،،،،
ولأنه الإحساس ينأى بي رهبان الصلوات ،
قرأت ما قرأت ، غفوت ما غفوت ،،،،،،،
نظرت ما نظرت......
كتبت ما كتبت،
دعيها الحياة ،،،
تتطاول أبعد نجمات ،،،
بالهمس والهمسات ....
بالورد والزهرات ،
قفزاتك فيها ،،،،
منها إليها ،،،
وتناغميها قصائدا ..
موسيقا البحر عازفة رملا ووافرا ،، طويلا وبسيطا ،
مجتثا ومتداركا ........
لا تلبث قافية الشطر الثاني تتوسد في أبياتها لقاءات ، بمساءات ، على عتبات ، وانحناءات ....
....؟؟؟