
8
ومن قال لك اني ابرر او اريد تبرير
يااخي الكريم قلنا لك من باب الاستفهام وقلنا لك انه استفهام منطقي
ياعزيزي ...عندما قلت انا
الا إنني لاارى ماقد رأيت في الوقت الحالي على اقل تقدير ...
فقمت انت بتاويل الجملة الى غير مغزاها واوصلك الى ذلك قصور فهمك . الذي تم التاكد منه ..ولله الحمد والمنة..
فقلت :اذا دعوت الله عز وجل فكن على ثقه بمن تدعوه
ادعوا الله وانتم موقنون بالاجابه
والا مافائدة دعائك اذن ؟
فسؤالك قام على اساس استبعادي وفقا لسياق الكلام ..وابحث في علم الاستفهامات لتفهم اكثر .. ولم تقم على استفهام تقريري او تحضيضي او تعجبي ..! .. ولكنها اتت باستبعاد يفيد ماظنيت انت من ناحية اني لم اكن على ثقة بمن ادعو ..فلذلك اتى منك التجرأ على الله والعياذ بالله على انها ردت لاني لم احسن ظني بربي وفق كلامك الخاطيء ..
ولكن قلة فهمك وقصور فكرك في هذه الامور جعلك تتخبط في دائرة مغلقة .. وكأن على اذنك وقرا .. اعانك الله على بُأس الحال ..!
لديك استخدام للالفاظ في غير محله وهو كما قلت لك ليس من الحصافه !
اثابك الله فقد انفرجت اساريري عند قرائتي لهذا الجزء ... اي حصافة تتحدث عنها يافتى ..!
اهي التي لاتملك منها قيد انملة لتميز بها .. ام توهانك في دائرة مغلقة ... ام التركيز على نقطة والبعد عن الإتيان بغيرها لانها لامست بك جرحا ... ام فشلك في اختبار فكرك .. ام سقطاتك الكثيرة ...ام تناقضاتك التي لاتعد ولا تحصى ... ام جعجعتك التي تريد بها ان تلفت الانظار اليك بها لقصور علمك ..!!
عجبي لزمان تجرأ فيه مثلك للحديث عن الحصافة ..!!
واتينا وجزمنا لك بعد ذلك انه لا يجروء احد على التدخل في ذلك ثم تأتي وتقول تبرير
انت كمن يقتل القتيل ويمشي في جنازته اثابك الله ...
وبعدين انا لم اقل لا فائده كما تدعي ولكن قلت ما الفائده وختمت كلامي بأنه استفهام منطقي
الملائكة عندما قالت لله عز وجل ( أتجعل فيها من يفسد فيها )
هل كان هذا على سبيل الاعتراض والعياذ بالله
الم اقل لك انك تاتي بمقارنات خاطئة ..وتاتي باستدلالات ترى بانك اتعبت من بعدك فيها ومثل مايقال باالعامية (تحسب انك جبت راس غليص) ..ولكنك لاتعلم انها تستخدم ضد حجتك ايها الوديع ..! مااروعك ..
يجب عليك ايها الوديع ان لا تاتي باي استفهام تراه على انها يوافق فكرتك ..قبل ان تجد الرابط بينهما ..!!
فاستفهامك ااستبعادي واستفهام الملائكة استفساري .. وشتان بين هذا وذاك .. واقرا لقول العلماء في هذا الامر ..
ذكر المفسرون أوجها في بيان قوله تعالى: ( وإذا قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك قال إني أعلم ما لا تعلمون ) [البقرة: 30].
الوجه الأول: أن الملائكة قالت ذلك بعد إعلام الله تعالى لهم بطبيعة ذرية آدم عليه السلام، وأنهم يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، وهذا مروي عن ابن عباس وابن مسعود وقتادة وابن جريج وابن زيد وغيرهم كما نقل ذلك القرطبي وابن كثير، فعن ابن عباس وابن مسعود أن الله تعالى قال للملائكة: إني جاعل في الأرض خليفة، قالوا ربنا وما يكون ذلك الخليفة؟ قال: يكون له ذرية يفسدون في الأرض ويتحاسدون ويقتل بعضهم بعضاً.
وقال قتادة: كان الله أعلمهم أنه إذا كان في الأرض خلق أفسدوا فيها وسفكوا الدماء، فلذلك قالوا: أتجعل فيها من يفسد فيها.
الوجه الثاني: أنهم لما سمعوا لفظ :خلفية، فهموا أن في بني آدم من يفسد إذ الخليفة المقصود منه الإصلاح وترك الفساد، والفصل بين الناس فيما يقع بينهم من المظالم ويردعهم عن المحارم والمآثم.
الوجه الثالث: ما نقله القرطبي رحمه الله وغيره أن الملائكة قد رأت وعلمت ما كان من إفساد الجن وسفكهم الدماء، وذلك لأن الأرض كان فيها الجن قبل خلق آدم فأفسدوا وسفكوا الدماء.
فبعث الله إليهم إبليس ومن معه حتى ألحقهم بجزائر البحور وأطراف الجبال، ثم خلق الله آدم فأسكنه إياها. وهذا مروي عن ابن عباس وأبي العالية.
وما ذكره السائل من أن الجن ليس لها دماء تسفك ليس صحيحاً فإن الجن تأكل وتشرب وتنكح وفيها الرطوبة والبرودة، كما جاء في الحديث الذي رواه أحمد في المسند: قال صلى الله عليه وسلم: " مر علي الشيطان فأخذته فخنقته حتى إني لأجد برد لسانه في يدي فقال: أوجعتني أوجعتني ". وكون الجن خلقت من نار لا يمنع ذلك، فإن الإنسان خلق من تراب وفيه اللحم والدم والرطوبة وغيرها.
فهذه أشهر الأوجه التي ذكر المفسرون في هذه الآية الكريمة.
يااخي افهم الكلام الله يرحم والديك
ترى والله ماني معصب :)
اسمحلي اقولك انني منذ ثاني رد لك وانا اردد مثل مايقال ( اقول تيس يقول احلبوه ) ولكن صبرت لعلي ارى فيك من النجابة مايشفع لك ان استقطع جزءا من وقتي لقراءة كتاباتك والرد عليها ... مع اني اعرف هدفك المنشود ..
واتمنى منك ذلك ايضا ان تفهم اللغة العربيه وتعرف كيف تستخدم المفردات
لقبلناها لو اتت من صاحب علم في هذا الشأن .. وللمعلومية ايها الوديع ..فإني افهم فيها اكثر مما تفهم انت في شتى المجالات ..!!
والمثل الذي ضربته لك مطابق من وجهة نظري لما تقوله
اعانك الله على نفسك ..
ولكن انت وشأنك تقبل ترفض فالامر يعود لك بطبيعه الحال
حق لايسلبه مني مخلوق ...
ثم ماهو المرسى الذي لم تجب عليه الى الان !!!
عند بداية حديثي معك تجاهلت السؤال .. لاني ظننت فيك العلم والمعرفة وسعة الاطلاع..الذي يريحني من كثرة الحديث...وانه سؤال اتى بغير استدراك منك ..ولكن يجب علي التوضيح الآن بعدما علمت ماعلمت من امرك ...
ولكن قبل ذلك عندما ذكرت المرسى الاخير في ردي لم يكن لتوافقه مع اتجاهك الذي تراه او يعترضه ..ولكن لتبيان امر في نفس يعقوب..
المرسى الاخير ايها الوديع هو بنهاية العالم اي يوم القيامة لان الاسلام اخر دين صحيح يعمل به على وجه الارض : ولنفسره لك بشكل اوضح ..فيبدأ من :
قال صلى الله عليه و سلم ( إن الساعة لا تقوم حتى تكون عشر آيات : الدخان و الدجال و الدابة و طلوع الشمس من مغربها و ثلاثة خسوف: خسف بالمشرق و خسف بالمغرب و خسف بجزيرة العرب و نزول عيسى و فتح يأجوج و مأجوج و نار تخرج من قعر عدن تسوق الناس إلى المحشر تبيت معهم حيث باتوا و تقيل معهم حيث قالوا)
رواه الإمام مسلم
وبالتفصيل :
خروج المهدي
في البداية يكون المسلمين في معاهده مع الروم نقاتل عدو من ورائنا ونغلبه وبعدها يصدر غدر من أهل الروم ويكون قتال بين المسلمين والروم. في هذه الأيام تكون الأرض قد ملئت بالظلم والجور والعدوان ويبعث الله تعالى رجل إلى الأرض من آل بيت النبي محمد صلى الله عليه واله وسلم (يقول الرسول صلى الله عليه واله وسلم : اسمه كاسمي ,يملأ الله به الأرض عدلاً وقسطاً كما ملئت ظلماً وجوراً.
يرفض هذا الرجل أن يقود الأمة ولكنه يضطر إلى ذلك لعدم وجود قائد ويلزم إلزاماً ويبايع بين الركن والمقام فيحمل راية الجهاد في سبيل الله ويلتف الناس حول هذا الرجل الذي يسمى بالمهدي وتأتيه عصائب أهل الشام، وأبذال العراق، وجنود اليمن وأهل مصر وتتجمع الأمة حوله. تبدأ بعدها المعركة بين المسلمين والروم حتى يصل المسلمون إلى القسطنطينية (إسطنبول) ثم يفتحون حتى يصل الجيش إلى أوروبا حتى يصلون إلى روميا (إيطاليا) وكل بلد يفتحونها بالتكبير والتهليل وهنا يصيح الشيطان فيهم صيحة ليوقف هذه المسيرة ويقول: إن الشيطان قد خلفكم في ذراريكم ويقول قد خرج الدجال. والدجال رجل أعور، قصير، أفحج، جعد الرأس سوف نذكره لاحقأ، ولكن المقصود أنها كانت خدعة وكذبة من الشيطان ليوقف مسيرة هذا الجيش فيقوم المهدي بإرسال عشرة فوارس هم خير فوارس على وجه الأرض (يقول الرسول صلى الله عليه واله وسلم: أعرف أسمائهم وأسماء أبائهم وألوان خيولهم، هم خير فوارس على وجه الأرض يومئذ) ليتأكدوا من خروج المسيح الدجال لكن لما يرجع الجيش يظهر الدجال حقيقةً من قبل المشرق.
ولايوجد فتنة على وجه الأرض أعظم من فتنة الدجال.
خروج الدجال
يمكث في الأرض أربعين يوماً ,يوم كسنة، ويوم كشهر، ويوم كأسبوع، وباقي أيامه كأيامنا, ويعطيه الله قدرات فيأمر السماء فتمطر، والأرض فتنبت إذا آمنوا به، وإن لم يؤمنوا وكفروا به، يأمر السماء بأن تمسك مطرها والأرض بأن تقحط حتى يفتن الناس به. ومعه جنة ونار، وإذا دخل الإنسان جنته، دخل النار، وإذا دخل النار، دخل الجنة. وتنقلاته سريعة جدا كالغيث أستدبرته الريح ويجوب الأرض كلها ماعدا مكة والمدينة وقيل بيت المقدس. من فتنة هذا الرجل الذي يدعي الأولوهية وإنه هو الله (تعالى الله) لكنها فتنة، طبعا يتبعه أول ما يخرج سبعين ألفا من اليهود ويتبعه كثيرا من الجهال وضعفاء الدين. ويحاجج من لم يؤمن به بقوله، أين أباك وأمك، فيقول قد ماتوا منذ زمن بعيد، فيقول مارأيك إن أحييت أمك وأباك، أفتصدق؟ فيأمر القبر فينشق ويخرج منه الشيطان على هيئة أمه فيعانقها وتقول له الأم، يابني, آمن به فإنه ربك، فيؤمن به, ولذا أمر الرسول صلى الله عليه وسلم أن يهرب الناس منه ومن قابله فليقرأ عليه فواتح وخواتيم سورة الكهف فإنها تعصمه بإذن الله من فتنته.
ويأتي أبواب المدينة فتمنعه الملائكة من دخولها ويخرج له رجل من المدينة ويقول أنت الدجال الذي حذرنا منه النبي، فيضربه فيقسمه نصفين ويمشي بين النصفين ثم يأمره فيقوم مرة أخرى. فيقول له الآن آمنت بي؟ فيقول لا والله، ماأزدت إلا يقيناً، أنت الدجال.
في ذلك الزمان يكون المهدي يجيش الجيوش في دمشق (الشام) ويذهب الدجال إلى فلسطين ويتجمع جميع اليهود كلهم في فلسطين مع الدجال للملحمة الكبرى.
نزول عيسى بن مريم عليه السلام
ويجتمعون في المنارة الشرقية بدمشق، في المسجد الأبيض (قال بعض العلماء أنه المسجد الأموي)، المهدي يكون موجود والمجاهدون معه يريدون مقاتلة الدجال ولكن لا يستطيعون، وفجأة يسمعون الغوث (جائكم الغوث، جائكم الغوث) ويكون ذلك الفجر بين الأذان والإقامة. والغوث هو عيسى بن مريم ينزل من السماء على جناحي ملك، فيصف الناس لصلاة الفجر ويقدم المهدي عيسى بن مريم للصلاة بالناس، فما يرضى عيسى ويقدم المهدي للصلاة ويصلي ثم يحمل الراية عيسى بن مريم، وتنطلق صيحات الجهاد (الله أكبر) إلى فلسطين ويحصل القتال فينطق الشجر والحجر يا مسلم يا عبد الله، هذا يهودي ورائي فأقتله، فيقتله المسلم فلا يسلط أحد على الدجال إلا عيسى أبن مريم فيضربه بحربة فيقتله ويرفع الرمح الذي سال به دم ذلك النجس ويكبر المسلمون ويبدأ النصر وينطلق الفرح بين الناس وتنطلق البشرى في الأرض. فيخبر الله عز وجل عيسى بن مريم، ياعيسى حرز عبادي إلى الطور (اهربوا إلى جبال الطور)، لماذا؟؟ قد أخرجت عباداً لايدان لأحد على قتالهم (أي سوف يأتي قوم الآن لايستطيع عيسى ولا المجاهدون على قتالهم)
خروج يأجوج ومأجوج
فيهرب المسلمون إلى رؤوس الجبال، ويخرج يأجوج ومأجوج لايتركون أخضر ولايابس، بل يأتون على بحيرة فيشربونها عن آخرها (تجف)، حتى يأتي أخرهم فيقول، قد كان في هذه ماء. طبعاً مكث عيسى في الأرض كان لسبع سنين، كل هذه الأحداث تحدث في سبع سنين، عيسى الآن من المؤمنين على الجبال يدعون الله جل وعلا، ويأجوج ومأجوج يعيثون بالأرض فسادا وظنوا أنهم قد قتلوا وقضوا على جميع أهل الأرض، ويقولون نريد أن نقتل ونقضي على أهل السماء، فيرمون سهامهم إلى السماء ,فيذهب السهم ويرجع بالدم فيظنون أنهم قتلوا أهل السماء (يخادعون الله وهو خادعهم)
نهاية يأجوج ومأجوج وموت عيسى
بعد أن يلتهوا بمغنمهم ويدعوا عيسى بن مريم والمؤمنون الصادقون، يرسل الله عز وجل على يأجوج ومأجوج دودة اسمها النغف يقتلهم كلهم كقتل نفس واحدة..
فيرسل عيسى بن مريم رجلا من خير الناس لينزل من الجبل ليرى ماحدث على الأرض، فينظر ويرجع يبشر عيسى ومن معه أنهم قد ماتوا وأهلكهم الله. فينزل عيسى والمؤمنون إلى الأرض مستبشرين بقتل يأجوج ومأجوج وعندها يدعوا عيسى ربه بأن ينجيه ويخلصه لأنهم قد أنتنوا الأرض كلها، فتأتي طيور عظيمة فتحمل هذه الجثث، وينزل المطر فيغسل الأرض، ثم تنبت الأرض ويحكم عيسى بن مريم حكمه العادل في الأرض، فتنبت الأرض وتكثر الخيرات، ثم يموت عيسى بن مريم.
خروج الدابة
بعد هذه الأحداث، تبدأ أحداث غريبة، يسمع الناس فجأة أن هناك دابة خرجت في مكة، حيوان يخرج في مكة. هذا الحيوان يتكلم كالبشر، لايتعرض له أحد. فإذا رأى إنسان وعظه، وإذا رأى كافر، ختم على جبينه أنه كافر، وإذا رأى مؤمناً ختم على جبينه أنه مؤمن ولن يستطيع تغيره. يتزامن خروج الدابه، ربما في نفس يوم خروجها، يحدث أمر أخر في الكون، وهو طلوع الشمس من مغربها حيث يقفل باب التوبة نهائيا، لاينفع أستغفار ولا توبة في ذلك اليوم. تطلع الشمس لمدة ثلاث أيام من المغرب ثم ترجع مرة أخرى، ولاتنتهي الدنيا غير أن باب التوبة قد أغلق.
الدخان
وبعدها يحدث حدث أخر، فيرى الناس السماء كلها قد أمتلئت بالدخان، الأرض كلها تغطى بدخان يحجبهم عن الشمس وعن الكواكب وعن السماء. فيبدأ الناس (الضالون) بالبكاء والاستغفار والدعاء، لكن لاينفعهم. نعم ولكن يكون مابداخل هذا الدخان ملوثات بيئية تعمل على قتل هؤلاء البشر. '
حدوث الخسوف
يحدث ثلاثة خسوفات، خسف بالمشرق, وخسف بالمغرب, وخسف بجزيرة العرب. خسف عظيم، يبتلع الناس. في تلك الأيام تخرج ريح طيبة من قبل اليمن تنتشر في الأرض وتقبض روح كل مؤمن على وجه الأرض. تقبض روحهم كالزكمة (مثل العطسه)، فلا يبقى بالأرض إلا شرار الناس، فلايوجد مسجداً ولا مصحفاً، حتى أن الكعبة ستهدم (قال الرسول صلى الله عليه وسلم : كأني أراه يهدم الكعبه بالفأس)، فلا يحج إلى بيت الله وترفع المصاحف، حتى حرم المدينة المنورة، يأتيه زمان لايمر عليه إلا السباع والكلاب، حتى أن الرجل يمر عليه فيقول، قد كان هنا حاضر من المسلمين.
في ذلك الوقت لايبقى بالأرض الا الكفار والفجار، لايقال بالأرض كلمة الله، حتى أن بعض الناس يقولون كنا نسمع أجدادنا يقولون لا إله إلا الله، لايعرفون معناها. انتهى الذكر والعبادة، فيتهارجون تهارج الحمر, لايوجد عدالة ولا صدق ولا أمانة، الناس يأكل بعضهم بعضا ويجتمع شياطين الإنس والجن.
في ذلك الوقت تخرج نار من جهة اليمن، تبدأ بحشر الناس كلهم، والناس تهرب على الإبل، الأربعة على بعير واحد، يتنابون عليها، يهرب الناس من هذه النار حتى يتجمعون كلهم في الشام على أرض واحدة.
تاخذ اللي يعجبك وتترك اللي مايعجبك !
لاتنهى عن شيئا انت فاعله...... عار عليك اذا فعلت عظيم
ولم ننكره لعدم اعجابنا به .. ولكنه اتى في بالك هذا االامر لكثرة ماتفعله..!
يااخي جاوب على السؤال
تم توضيحه لكل ذا عقل سليم
ولا تأتي لي بحديث وتقول لي خرائط وتضاريس وسفن
الادلة والخرائط رموز للدلالة اتت وفق سياق الموضوع وفكرته وترك العنان للمخيلات النقية ..ومابعد ذلك لم يذكر .. فلم اتعود الحديث المباشر وجبلت على استخدام المخيلة وتسخيرها ..ولكن لقد اسمعت لو ناديت حيا .. ولكن لاحياة لمن تنادي ..
حسستني اني جالس اتكلم مع ارسطو :)
انت تتكلم مع مسلم سني عربي ...لايقاس شسع نعله بمن ذكرت ...ولزيادة مخزونك الثقافي اكراما منا فلم يبرع ارسطو في علم التضاريس وماذكرت لتشبهني به عند ذكر هذا الامر ... ولكن عادتك في الوقوع ...( تطيح ومااحد يسمي عليك ) ايها الوديع ...
لم نقصد المقارنه يااخي الكريم
كالعادة تخبط وترهات تبين ضحالة الفكر ..:
أنواع المقارنة : تنقسم المقارنة إلى نوعين :
1 ـ مقارنة إعتياديّة : و هي مقايسة بين ظاهرتين أو أكثر من جنس واحد تكون كقاعدة أوجه الشبه بينهما أكثر من أوجه الإختلاف ، و غالبا ما تكون أوجه الشبه تدور حول الظاهرتين المقارنتين . أمّا الإختلاف فغالبا ما يدور حول شكل الظاهرتين المقارنتين : مثل مقارنة الأنظمة السياسية البرجوازيّة بعضها بالبعض الآخر.
افهم بارك الله في سعيك
نقصد بان النفاق موجود كان حتى في العصر النبوي وهو خير العصور الى ان تقوم الساعه
وكانت تقام الحدود على السارق والزاني
ان شاء الله وصلت المعلومه
لم تاتي بشيء جديد فقد بينت كل ذلك في الاعلى وانرتك في ذلك بوقع النسبة والتناسب في مثل هذا الامر ..!ولكن لاتريد ان تستنير فانت وشأنك ..
تذكرت حديث من قال هلك الناس فهو اهلكهم
كلامك فيه نبره عاليه من التشاؤم وهذا شأنك بس اذا اردت الحديث للناس فالافضل ان تبث فيهم التفائل رغم وجود المحن والمصاعب
انا قلت
فقد كان المنافقون قلة في زمنهم عكس ماهو حاصل معنا ..فهذه المقارنة لاتصح ولا تؤخذ من ذا لب سليم ..!
فهل لديك اعتراض على ذلك لكي تدعو ماذكرت بالتشائم ..!!! اعااااااااااااااااانك الله ..
ان كنت تريدنا ان نطبل وندلس ونكذب على حساب ديننا فبعدا لك ان تنال ذلك ..وليخسىء من يريد هذا مع الخاسئين ...
شوي وتقوم تلطم
لنلطمن من تجرأ على الدين بكل مااعطانا الله من نعم وفق شريعته ..ان لم تكن لديك غيرة على دينك ويكفيك سد رمقك من الدنيا فانت وذاك .. اما نحن فارجوا الله ان يجعلنا دروعا وحصنا منيعا لشريعته ..
تفائل يااخي الكريم بالخير وستجده ان شاء الله
التفائل ايها الوديع ..لاينقض الاعتراف بالواقع والعمل على تقوييمه كل في مجاله ..
ولكن انت من لديه قلة علم في المفردات ...!!
لي عودة للباقي ان شاء الله
ننتظر ذلك
اجمل تحيه لك اخي الكريم